أخر الأخبار
«هنية»: «حماس» لا تتدخل في مصر ..
«هنية»: «حماس» لا تتدخل في مصر ..

 

وكالات - الكاشف نيوز : نفى إسماعيل هنية، رئيس حكومة «حماس» المقالة في قطاع غزة أن يكون للحركة أي دور في مصر أو أن تكون لها علاقة من قريب أو بعيد بالأحداث في فيها، قائلًا إن الحركة لا تتدخل في الشؤون الداخلية للدول العربية، هذا فيما اتهم القيادي بحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، حسين أبو كويك، الجيش المصري بـ«الإصرار على محاربة الإسلام».وقال هنية في خطبة الجمعة بمسجد الفوز شمال غزة: «إننا كشعب وحكومة وقوى مقاومة لا نتدخل في الشئون الداخلية للدول العربية بما في ذلك مصر الشقيقة»، موضحًا أن فصائل المقاومة الفلسطينية وعلى رأسها «حماس» لها علاقات مفتوحة مع كل الدول العربية لكنها لا تتدخل في الشأن الداخلي لها وأن دورها العسكري والأمني يقتصر على أرض فلسطين ومحاربة الإحتلال.وحول علاقة حماس بالرئيس المعزول محمد مرسي، قال هنية «إن علاقة حماس وفصائل المقاومة بمصر سبقت الرئيس مرسي وبدأت منذ أكثر من 23 عامًا مع القيادة المصرية السياسية والأمنية ومع القوى والأحزاب السياسية المختلفة في مصر».وأردف قائلًا «القيادات تزور مصر تباعًا.. ملف المصالحة يُبحث في القاهرة.. صفقة وفاء الأحرار أنجزت بوساطة مصرية، وهناك بحث لقضية الحصار والأمن المشترك على الحدود والمعبر.. 
كل ذلك يتم تحت الشمس وفي علاقة مرئية وواضحة ، مجلس شورى حماس عقد اجتماعه الأخير في مصر ..القيادة الجديدة لحماس تم انتخابها في القاهرة بمعرفة القيادة السياسية والأمنية المصرية».على جانب آخر، قال  القيادي بحركة «حماس»، حسين أبو كويك، لوكالة أنباء الأناضول إن «حركة حماس وجموع الشعب الفلسطيني ترى في تعامل الجيش المصري مع المعتصمين تصميما على محاربة الإسلام والانقلاب على الشرعية التي جاءت بالرئيس محمد مرسي».وأضاف أبو كويك: «المعتصمون يطالبون بموقف عربي ودولي تجاه الانقلاب والقتل والمجازر التي يرتكبها الجيش المصري».وتصدت قوات الأمن الفلسطيني في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية لمسيرة نظمتها «حماس» منددة بتعامل الجيش المصري مع معتصمي رابعة العدوية، ومنعت مسيرة أخرى من الخروج وسط رام الله.ونظم أنصار «حماس» والحركة الإسلامية في إسرائيل مسيرة في المسجد الأقصى بعد صلاة الجمعة، وطاف المشاركون ساحات المسجد الأقصى حاملين صورًا لمرسي ولقتلى الأحداث الأخيرة وأخرى ملطخة بالدماء لوزير الدفاع المصري، الفريق عبد الفتاح السيسي.كما حمل المتظاهرون لافتات عليها عبارات من قبيل: «غضب الأمن كالبركان.. سيحرق السيسي واليهود والأمريكان»، و«القدس مع الشرعية.. ضد الانقلاب»، «لا لمجازر السيسي»، و«الإسلام هو الحل».
وكالات - الكاشف نيوز : نفى إسماعيل هنية، رئيس حكومة «حماس» المقالة في قطاع غزة أن يكون للحركة أي دور في مصر أو أن تكون لها علاقة من قريب أو بعيد بالأحداث في فيها، قائلًا إن الحركة لا تتدخل في الشؤون الداخلية للدول العربية، هذا فيما اتهم القيادي بحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، حسين أبو كويك، الجيش المصري بـ«الإصرار على محاربة الإسلام».وقال هنية في خطبة الجمعة بمسجد الفوز شمال غزة: «إننا كشعب وحكومة وقوى مقاومة لا نتدخل في الشئون الداخلية للدول العربية بما في ذلك مصر الشقيقة»، موضحًا أن فصائل المقاومة الفلسطينية وعلى رأسها «حماس» لها علاقات مفتوحة مع كل الدول العربية لكنها لا تتدخل في الشأن الداخلي لها وأن دورها العسكري والأمني يقتصر على أرض فلسطين ومحاربة الإحتلال.وحول علاقة حماس بالرئيس المعزول محمد مرسي، قال هنية «إن علاقة حماس وفصائل المقاومة بمصر سبقت الرئيس مرسي وبدأت منذ أكثر من 23 عامًا مع القيادة المصرية السياسية والأمنية ومع القوى والأحزاب السياسية المختلفة في مصر».وأردف قائلًا «القيادات تزور مصر تباعًا.. ملف المصالحة يُبحث في القاهرة.. صفقة وفاء الأحرار أنجزت بوساطة مصرية، وهناك بحث لقضية الحصار والأمن المشترك على الحدود والمعبر.. كل ذلك يتم تحت الشمس وفي علاقة مرئية وواضحة ، مجلس شورى حماس عقد اجتماعه الأخير في مصر ..القيادة الجديدة لحماس تم انتخابها في القاهرة بمعرفة القيادة السياسية والأمنية المصرية».على جانب آخر، قال  القيادي بحركة «حماس»، حسين أبو كويك، لوكالة أنباء الأناضول إن «حركة حماس وجموع الشعب الفلسطيني ترى في تعامل الجيش المصري مع المعتصمين تصميما على محاربة الإسلام والانقلاب على الشرعية التي جاءت بالرئيس محمد مرسي».وأضاف أبو كويك: «المعتصمون يطالبون بموقف عربي ودولي تجاه الانقلاب والقتل والمجازر التي يرتكبها الجيش المصري».
وتصدت قوات الأمن الفلسطيني في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية لمسيرة نظمتها «حماس» منددة بتعامل الجيش المصري مع معتصمي رابعة العدوية، ومنعت مسيرة أخرى من الخروج وسط رام الله.ونظم أنصار «حماس» والحركة الإسلامية في إسرائيل مسيرة في المسجد الأقصى بعد صلاة الجمعة، وطاف المشاركون ساحات المسجد الأقصى حاملين صورًا لمرسي ولقتلى الأحداث الأخيرة وأخرى ملطخة بالدماء لوزير الدفاع المصري، الفريق عبد الفتاح السيسي.كما حمل المتظاهرون لافتات عليها عبارات من قبيل: «غضب الأمن كالبركان.. سيحرق السيسي واليهود والأمريكان»، و«القدس مع الشرعية.. ضد الانقلاب»، «لا لمجازر السيسي»، و«الإسلام هو الحل».

وكالات - الكاشف نيوز : نفى إسماعيل هنية، رئيس حكومة «حماس» المقالة في قطاع غزة أن يكون للحركة أي دور في مصر أو أن تكون لها علاقة من قريب أو بعيد بالأحداث في فيها، قائلًا إن الحركة لا تتدخل في الشؤون الداخلية للدول العربية، هذا فيما اتهم القيادي بحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، حسين أبو كويك، الجيش المصري بـ«الإصرار على محاربة الإسلام».وقال هنية في خطبة الجمعة بمسجد الفوز شمال غزة: «إننا كشعب وحكومة وقوى مقاومة لا نتدخل في الشئون الداخلية للدول العربية بما في ذلك مصر الشقيقة»، موضحًا أن فصائل المقاومة الفلسطينية وعلى رأسها «حماس» لها علاقات مفتوحة مع كل الدول العربية لكنها لا تتدخل في الشأن الداخلي لها وأن دورها العسكري والأمني يقتصر على أرض فلسطين ومحاربة الإحتلال.وحول علاقة حماس بالرئيس المعزول محمد مرسي، قال هنية «إن علاقة حماس وفصائل المقاومة بمصر سبقت الرئيس مرسي وبدأت منذ أكثر من 23 عامًا مع القيادة المصرية السياسية والأمنية ومع القوى والأحزاب السياسية المختلفة في مصر».وأردف قائلًا «القيادات تزور مصر تباعًا.. ملف المصالحة يُبحث في القاهرة.. صفقة وفاء الأحرار أنجزت بوساطة مصرية، وهناك بحث لقضية الحصار والأمن المشترك على الحدود والمعبر.. كل ذلك يتم تحت الشمس وفي علاقة مرئية وواضحة ، مجلس شورى حماس عقد اجتماعه الأخير في مصر ..القيادة الجديدة لحماس تم انتخابها في القاهرة بمعرفة القيادة السياسية والأمنية المصرية».على جانب آخر، قال  القيادي بحركة «حماس»، حسين أبو كويك، لوكالة أنباء الأناضول إن «حركة حماس وجموع الشعب الفلسطيني ترى في تعامل الجيش المصري مع المعتصمين تصميما على محاربة الإسلام والانقلاب على الشرعية التي جاءت بالرئيس محمد مرسي».وأضاف أبو كويك: «المعتصمون يطالبون بموقف عربي ودولي تجاه الانقلاب والقتل والمجازر التي يرتكبها الجيش المصري».وتصدت قوات الأمن الفلسطيني في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية لمسيرة نظمتها «حماس» منددة بتعامل الجيش المصري مع معتصمي رابعة العدوية، ومنعت مسيرة أخرى من الخروج وسط رام الله.ونظم أنصار «حماس» والحركة الإسلامية في إسرائيل مسيرة في المسجد الأقصى بعد صلاة الجمعة، وطاف المشاركون ساحات المسجد الأقصى حاملين صورًا لمرسي ولقتلى الأحداث الأخيرة وأخرى ملطخة بالدماء لوزير الدفاع المصري، الفريق عبد الفتاح السيسي.كما حمل المتظاهرون لافتات عليها عبارات من قبيل: «غضب الأمن كالبركان.. سيحرق السيسي واليهود والأمريكان»، و«القدس مع الشرعية.. ضد الانقلاب»، «لا لمجازر السيسي»، و«الإسلام هو الحل».وكالات - الكاشف نيوز : نفى إسماعيل هنية، رئيس حكومة «حماس» المقالة في قطاع غزة أن يكون للحركة أي دور في مصر أو أن تكون لها علاقة من قريب أو بعيد بالأحداث في فيها، قائلًا إن الحركة لا تتدخل في الشؤون الداخلية للدول العربية، هذا فيما اتهم القيادي بحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، حسين أبو كويك، الجيش المصري بـ«الإصرار على محاربة الإسلام».وقال هنية في خطبة الجمعة بمسجد الفوز شمال غزة: «إننا كشعب وحكومة وقوى مقاومة لا نتدخل في الشئون الداخلية للدول العربية بما في ذلك مصر الشقيقة»، موضحًا أن فصائل المقاومة الفلسطينية وعلى رأسها «حماس» لها علاقات مفتوحة مع كل الدول العربية لكنها لا تتدخل في الشأن الداخلي لها وأن دورها العسكري والأمني يقتصر على أرض فلسطين ومحاربة الإحتلال.وحول علاقة حماس بالرئيس المعزول محمد مرسي، قال هنية «إن علاقة حماس وفصائل المقاومة بمصر سبقت الرئيس مرسي وبدأت منذ أكثر من 23 عامًا مع القيادة المصرية السياسية والأمنية ومع القوى والأحزاب السياسية المختلفة في مصر».وأردف قائلًا «القيادات تزور مصر تباعًا.. ملف المصالحة يُبحث في القاهرة.. صفقة وفاء الأحرار أنجزت بوساطة مصرية، وهناك بحث لقضية الحصار والأمن المشترك على الحدود والمعبر.. كل ذلك يتم تحت الشمس وفي علاقة مرئية وواضحة ، مجلس شورى حماس عقد اجتماعه الأخير في مصر ..القيادة الجديدة لحماس تم انتخابها في القاهرة بمعرفة القيادة السياسية والأمنية المصرية».على جانب آخر، قال  القيادي بحركة «حماس»، حسين أبو كويك، لوكالة أنباء الأناضول إن «حركة حماس وجموع الشعب الفلسطيني ترى في تعامل الجيش المصري مع المعتصمين تصميما على محاربة الإسلام والانقلاب على الشرعية التي جاءت بالرئيس محمد مرسي».وأضاف أبو كويك: «المعتصمون يطالبون بموقف عربي ودولي تجاه الانقلاب والقتل والمجازر التي يرتكبها الجيش المصري».وتصدت قوات الأمن الفلسطيني في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية لمسيرة نظمتها «حماس» منددة بتعامل الجيش المصري مع معتصمي رابعة العدوية، ومنعت مسيرة أخرى من الخروج وسط رام الله.ونظم أنصار «حماس» والحركة الإسلامية في إسرائيل مسيرة في المسجد الأقصى بعد صلاة الجمعة، وطاف المشاركون ساحات المسجد الأقصى حاملين صورًا لمرسي ولقتلى الأحداث الأخيرة وأخرى ملطخة بالدماء لوزير الدفاع المصري، الفريق عبد الفتاح السيسي.كما حمل المتظاهرون لافتات عليها عبارات من قبيل: «غضب الأمن كالبركان.. سيحرق السيسي واليهود والأمريكان»، و«القدس مع الشرعية.. ضد الانقلاب»، «لا لمجازر السيسي»، و«الإسلام هو الحل».