أخر الأخبار
فيديو يوضح كيف يقتل جنود الاحتلال الشبان الفلسطينيين
فيديو يوضح كيف يقتل جنود الاحتلال الشبان الفلسطينيين

رام الله - الكاشف نيوز : سقطت كاميرا خاصة لأحد جنود الاحتلال اثناء مهاجمة تظاهرة فلسطينية قرب رام الله، ووجدها الشابان وكانت الصدمة حين عرفوا محتوياتها.

وفقا لما نشره النشطاء الفلسطينيون الذين قالوا ان مصدر الفيلم كاميرا احد جنود الاحتلال، فقد احتوت الكاميرا على تسجيل مصور يظهر عمليات القنص المقصود والمبرمج الذي ينفذه جنود الاحتلال ضد المتظاهرين الفلسطينيين رغم عدم وجود أي تهديد مباشر لحياة قوات الاحتلال بما يفند مزاعم اسرائيل ان جنودها يدافعون عن انفسهم.

ويظهر الفيلم عبر عدسة الكاميرا الموجهة نحو الطرف الفلسطيني من خط المواجهة المتظاهرين الفلسطينيين على خلفية صوت احد ضباط الاحتلال وهو يوجه احد القناصة لاهدافهم ويختار بعناية الشبان الذين يجب قتلهم واطلاق النار عليهم، فيما يصدح الجنود بعبارات الزهو والفرحة بعد كل عملية قنص "ناجحة" توقع فلسطينيا شهيدا او مصابا بجراح خطيرة.

نضع بين ايديكم ترجمة حرفية للعبارات التي تداولها جنود الاحتلال اثناء عملية القنص وستكون العبارات متسلسلة وفقا للمشهد الذي يظهر في الفيلم من البداية وحتى النهية.

المشهد الاول:

هل ترى صاحب العلم الاصفر هاهو لقد وقف، لقد وقف.

صوت طلق ناري

اصيب لقد اصييييييييييب

اين اصيب؟

في مؤخرته

والله

نعم مية مية في مؤخرته

المشهد الثاني:

عند الحاوية عند الحاوية توجه نحو الحاوية

هذا هو هذا هو الواقف في الارض الفارغة هل تراه هل تراه لقد انحنى كن مستعدا حين يقف

ها هو ها هو ينحني مرة اخرى ينحني

ها هو وقف لقد وقف اطلق النار

لقد سقط سقط جميل جدا

واووووووووووو جميل جدا سقط ها هم ينقلونه.

المشهد الثالث:

يلا يسمح لك باطلاق النار

اصيب لقد اصيب

جميل جدا جميل جدا هل اصيب يبدو انه لم يصب

لا لا سقط ها هم ينقلونه

اوك جميل جدا جميل اصيب

المشهد الرابع:

جميل جميل لقد اصيب

المشهد الخامس:

هذا قرب الحاوية هل تراه

انه يلف المقلاع

(صوت اطلاق نار)

جميل جميل جدا

هل اصيب

بكل تأكيد اصبته يا اخي

المشهد السادس:

الان

( صوت رصاصة)

جميييييييييييل جدا جميل

عمل رائع لقد اصبته

المشهد السابع:

ها هو ها هو هل تراه هل تراه

لقد اطلقت عليه اثناء ركضه

المشهد الثامن:

يلا هذا الذي يحمل المقلاع

ها هو وقف

(صوت اطلاق للنار)

اصبته صحيح

لا لا لا لا توجد اصابة

المشهد الاخير يظهر فيه ضابط وقناص الاحتلال داخل سيارة الجيب العسكرية مرتاحون لا يهددهم شيء ويعملون على اختيار المتظاهر الواجب اصابته وقتله برصاص القنص.