×

رام الله - الكاشف نيوز : نفى الدكتور سفيان أبو زايدة، بشكل مطلق إلقاء محاضرة في أي معهد إسرائيلي، أو التهجم على السلطة الوطنية.

وأضاف: "لم يسبق لي أن تهجمت على السلطة الوطنية أو أي جهة فلسطينية أخرى في الإعلام الإسرائيلي (...) وحتى عندما أطلق النار على سيارتي قبل عامين رفضت التحدث مع الإعلام الإسرائيلي".

وكتب "أبو زايدة" على صفحته "إحدى الصفحات الممولة والمقنعة شكلاً ومنزوعة الهوية والأخلاق معلومة الجهة والمصدر، وبعد أن تفرغ ممولها من تحرير القدس وأعاد اللاجئين سالمين إلى ديارهم (...)، تفرغ الآن لتشويه صورة القيادات والكوادر، بعد أن فتح له دكان وشغل فيه بعض الصبيه ولاعقي الأحذيه مهمتهم بث الإشاعات والأكاذيب".

وتابع: "آخر هذه الشائعات هي أنني اتهجم على السلطه في الاعلام الاسرائيلي وأطالب بتغيير السلطة، طبعا هم لم يثبتوا كلامهم لأنهم معتمدين على أن هناك حاقدين وأغنام وشتامين يصدقونهم دون أدله أو وثائق، حتى وإن كانت مزورة أو فيديو مدبلج" .

وأضاف: "فقط للعلم ولأنني أعرف كيف اختار المكان والزمان والوسيلة، لم يسبق لي أن تهجمت في الاعلام الاسرائيلي، لا على السلطة ولا على أي جهة فلسطينية، حتى عندما أطلق النار على سيارتي قبل عامين ولنفس السبب الذي يحاول المرتزقه مهاجمتي على صفحاتهم، رفضت التحدث مع الاعلام الاسرائيلي".

وختم "أبو زايدة" تصريحاته بعبارة "من يعتقدون أنهم سيتهجمون نشراً أو تعليقاً حتى وإن كان باسم وهمي، وسيفلتون من العقاب في المستقبل فهم واهمون.. الزمن دوار، أنت وهو ومش طوالة كثير".