الكاشف نيوز - وكالات
واجه الطبيب الأمريكي من أصل عربي لاري نصار “54 عاماً” عقوبة السجن في تهم التحرش والاعتداء الجنسي على مرضاه، وذلك بعدما اشتكت 60 فتاة وامرأة عليه عزمت 18 منهن فقط على مقاضاته.
ويعمل نصار طبيبا للفتيات المشاركات في الفريق الوطني، واللواتي تتراوح أعمارهن بين 12 و 18 عامًا.
وبدأت مجريات القضية عندما أعلنت اللاعبة رايتشل دينولاندر في مقابلة إعلامية شهر سبتمبر الماضي عن تعرضها لاعتداءات جنسية أثناء عمليات الفحص عندما كانت تبلغ من العمر 15 عاما، وأثناء وجود والدتها في غرفة الفحص.
وقالت: “إن الطبيب كان يقف بطريقة تعوق بصر الأم لينفذ ما سمّاه “إعادة تثبيت المهبل”، حيث كان يدخل أصبعه في فتحتي المهبل والشرج!.
وبالرغم أن نصار أنكر التهم الموجهة إليه إلا أن الشرطة عثرت على صور وفيديوهات إباحية للأطفال بالإضافة لصور يظهر فيها وهو يعتدي على الفتيات.