واقدم الطفل على جريمة القتل بعد أن شعر بالغضب بسبب سخرية الضحية من إسم والده حيث عُثر على الطفل جاكسون نوينغ اوي فاقداً للوعي من قبل أحد موظفي مدرسة داخلية في كابيت، بماليزيا.
وتوفي جاكسون متأثراً بإصابته بعد 4 ساعات تمن نقله إلى المستشفى.
وقال عامر أوال وهو مفوض في الشرطة: "استناداً إلى التقارير الواردة، احتجزت الشرطة صبياً يبلغ من العمر 12 عاماً يدرس في المدرسة نفسها التي كان فيها الضحية".