أخر الأخبار
100 شهيد بسوريا.. وتجدد المعارك باليرموك
100 شهيد بسوريا.. وتجدد المعارك باليرموك

 

دمشق - الكاشف نيوز : 
قتل نحو 100 شخص بمختلف أنحاء سوريا الأحد، حسب ناشطين، وذلك في اشتباكات بين القوات الحكومية السورية وبين قوات الجيش الحر في مناطق عدة من البلاد، وتجددت في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين.
وسمع دوي انفجار قوي هز المخيم الفلسطيني بالتزامن مع اشتباكات عنيفة بين القوات الحكومية والجيش الحر.
واتسعت الاشتباكات بريف دمشق وخاصة في داريا وعربين والمعضمية. وشهد ريف حمص اشتباكات في بلدتي تسنين وحوش حجو، حسبما أفادت شبكة شام الإخبارية.
وطرح الرئيس السوري بشار الأسد في خطاب نادر ألقاه الأحد رؤيته لحل الأزمة المستمرة في بلاده منذ نحو عامين، تستند إلى وقف العمليات العسكرية من جانب قوات المعارضة والجيش السوري في المدن السورية، يجري بعده حوار شامل يضم كافة الأطياف السياسية في سوريا.
لكن قصف القوات الحكومية مناطق عدة بالبلاد تجدد فور انتهاء الخطاب حسب ناشطين.
وتعرضت مناطق واسعة في ريف دمشق لقصف من القوات النظامية تزامنا مع اشتباكات في محاولة للسيطرة على معاقل المقاتلين المعارضين، بينما قتل 5 أشخاص في تفجير حافلة صغيرة في مدينة حلب، حسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وفي محافظة حلب (شمال)، "قتل 5 مواطنين على الأقل وأصيب أكثر من 10 بعضهم في حالة خطرة إثر انفجار حافلة صغيرة في حي السكري" الواقع في جنوب مدينة حلب، حسب المرصد.
وأظهر شريط فيديو بثه المرصد على موقع "يوتيوب"، حافلة بيضاء صغيرة شبه مدمرة محاطة بجمع من المارة، بينما تبدو بقع من الدماء على الأسفلت.
وأفاد المرصد عن اشتباكات عنيفة في حيي صلاح الدين وكرم الجبل في المدينة.
ودارت اشتباكات في محيط معامل الدفاع في منطقة السفيرة في محافظة حلب "بين القوات النظامية ومقاتلين من جبهة النصرة وعدة كتائب اخرى، يحاصرون هذه المعامل منذ أسابيع ويحاولون السيطرة عليها"، حسب المرصد.
كذلك، دارت اشتباكات في محيط مدرسة الشرطة في بلدة خان العسل.
في محافظة إدلب (شمال غرب)، تدور اشتباكات متقطعة في محيط معسكر وادي الضيف الذي يحاصره المقاتلون منذ سيطرتهم على مدينة معرة النعمان الاستراتيجية في أكتوبر الماضي، حسب المرصد.
كذلك، يستمر مقاتلون "من جبهة النصرة وكتائب أحرار الشام وعدة كتائب أخرى" في محاصرة مطار تفتناز العسكري الذي تدور في محيطه "اشتباكات خفيفة"، حسب المرصد.
وتفيد أرقام الأمم المتحدة بأن أكثر من 60 ألف شخص قتلوا خلال 21 شهرا من النزاع بسوريا.

دمشق - الكاشف نيوز : 
قتل نحو 100 شخص بمختلف أنحاء سوريا الأحد، حسب ناشطين، وذلك في اشتباكات بين القوات الحكومية السورية وبين قوات الجيش الحر في مناطق عدة من البلاد، وتجددت في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين.
وسمع دوي انفجار قوي هز المخيم الفلسطيني بالتزامن مع اشتباكات عنيفة بين القوات الحكومية والجيش الحر.
واتسعت الاشتباكات بريف دمشق وخاصة في داريا وعربين والمعضمية. وشهد ريف حمص اشتباكات في بلدتي تسنين وحوش حجو، حسبما أفادت شبكة شام الإخبارية.
وطرح الرئيس السوري بشار الأسد في خطاب نادر ألقاه الأحد رؤيته لحل الأزمة المستمرة في بلاده منذ نحو عامين، تستند إلى وقف العمليات العسكرية من جانب قوات المعارضة والجيش السوري في المدن السورية، يجري بعده حوار شامل يضم كافة الأطياف السياسية في سوريا.
لكن قصف القوات الحكومية مناطق عدة بالبلاد تجدد فور انتهاء الخطاب حسب ناشطين.
وتعرضت مناطق واسعة في ريف دمشق لقصف من القوات النظامية تزامنا مع اشتباكات في محاولة للسيطرة على معاقل المقاتلين المعارضين، بينما قتل 5 أشخاص في تفجير حافلة صغيرة في مدينة حلب، حسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وفي محافظة حلب (شمال)، "قتل 5 مواطنين على الأقل وأصيب أكثر من 10 بعضهم في حالة خطرة إثر انفجار حافلة صغيرة في حي السكري" الواقع في جنوب مدينة حلب، حسب المرصد.
وأظهر شريط فيديو بثه المرصد على موقع "يوتيوب"، حافلة بيضاء صغيرة شبه مدمرة محاطة بجمع من المارة، بينما تبدو بقع من الدماء على الأسفلت.
وأفاد المرصد عن اشتباكات عنيفة في حيي صلاح الدين وكرم الجبل في المدينة.
ودارت اشتباكات في محيط معامل الدفاع في منطقة السفيرة في محافظة حلب "بين القوات النظامية ومقاتلين من جبهة النصرة وعدة كتائب اخرى، يحاصرون هذه المعامل منذ أسابيع ويحاولون السيطرة عليها"، حسب المرصد.
كذلك، دارت اشتباكات في محيط مدرسة الشرطة في بلدة خان العسل.
في محافظة إدلب (شمال غرب)، تدور اشتباكات متقطعة في محيط معسكر وادي الضيف الذي يحاصره المقاتلون منذ سيطرتهم على مدينة معرة النعمان الاستراتيجية في أكتوبر الماضي، حسب المرصد.
كذلك، يستمر مقاتلون "من جبهة النصرة وكتائب أحرار الشام وعدة كتائب أخرى" في محاصرة مطار تفتناز العسكري الذي تدور في محيطه "اشتباكات خفيفة"، حسب المرصد.
وتفيد أرقام الأمم المتحدة بأن أكثر من 60 ألف شخص قتلوا خلال 21 شهرا من النزاع بسوريا.