وعثر على إيغور سوسين (53 عاما) ميتا في غرفته بزنجبار، التي كان يزورها بمناسبة عيد الميلاد، برفقة ابنته البالغة من العمر 18 عاما، وامرأة أخرى لا تزال هويتها غير معروفة.
وتأتي هذه الوفاة، بعد 5 سنوات من إقدام ابن الملياردير (19 سنة حينذاك) على ضرب والدته وخنقها بواسطة سلك شاحن الهاتف المحمول، في جريمة هزت روسيا.
ولم يخضع ابن الملياردير للمحاكمة قط، إذ تم تشخيصه بعد الجريمة بـ"اضطراب عقلي حاد" دون تحديد نوعه، وإخراجه من المستشفى بعد أن خضع لـ"علاج نفسي ناجح".
وفي وقت سابق من العام، أصيب الملياردير الروسي بفيروس كورونا المستجد، وشفي منه. ولا تزال أسباب الوفاة غير واضحة حتى الآن.