وقال ضباط في بارما، بولاية أوهايو، إنهم استدعوا إلى منزل ماثيو بونومارينكو البالغ من العمر 31 عاما، بعد أن اتصل بهم معلنا قتل ابنه.
واكتشفت الشرطة لدى توجهها إلى منزل بونومارينكو، جثة الطفل في غرفة المعيشة، وعليها كدمات ودماء.
ووفق عم الطفل القتيل، فإنه كان مصابا بالتوحد، وتعلم استخدام الكمبيوتر اللوحي للتواصل، حسبما نقلت صحيفة "ديلي ستار" البريطانية.
كذلك أشار إلى أن والد الطفل قد غادر مؤخرا مركزا للصحة السلوكية، وتوقف عن تناول الدواء، لكنه كان هادئا للغاية في اليوم الذي سبق الحادثة المأساوية.