مركز فلسطيني: جميع المعتقلين الإداريين أسرى محررون
×
أكد مركز أحرار الفلسطيني لدراسات الأسرى وحقوق الإنسان أن 100% من المعتقلين الفلسطينيين الإداريين في السجون الإسرائيلية هم معتقلون سابقون وأسرى محررون سبق أن اعتقلوا مرات عديدة وأمضوا سنوات طويلة في سجون الاحتلال.
وقال مدير المركز الحقوقي فؤاد الخفش، في بيان نشر على موقع المركز، إن 218 معتقلا فلسطينيا في الاعتقال الإداري موزعين على سجن النقب وعوفر بشكل أساسي، إضافة لوجود معتقلين موزعين على سجن مجدو وهداريم وغيرها من السجون، مشيرا إلى أن غالبية هؤلاء الأسرى من حركة حماس التي تشكل أكثر من 80% من مجموع المعتقلين الإداريين.
وذكر الخفش أن العدد الأكبر للمعتقلين الإداريين من مدينة الخليل وتليها مدينة نابلس، وأن من بين المعتقلين من أمضى ما يزيد عن الـ15 عاما متفرقة في سجون الاحتلال، من ضمنها ثمانية أعوام في الاعتقال الإداري كالأسير عايد دودين من الخليل وكذلك الأسير نزيه أبو عون الذي أمضى ما يزيد عن الـ13 عاما في سجون الاحتلال والمعتقل إداريا منذ عامين.
وأشار الخفش لعدم وجود أي جهد حقيقي تبذله أي جهة لإنهاء معاناة الفلسطينيين الذين يلاحقهم شبح الاعتقال الإداري، مؤكدا على أن الإضرابات التي خاضتها مجموعة من الأسرى كان لها الدور الأكبر في تخفيف عدد المعتقلين الإداريين الفلسطينيين.
القاهرة-الكاشف نيوز
أكد مركز أحرار الفلسطيني لدراسات الأسرى وحقوق الإنسان أن 100% من المعتقلين الفلسطينيين الإداريين في السجون الإسرائيلية هم معتقلون سابقون وأسرى محررون سبق أن اعتقلوا مرات عديدة وأمضوا سنوات طويلة في سجون الاحتلال.
وقال مدير المركز الحقوقي فؤاد الخفش، في بيان نشر على موقع المركز، إن 218 معتقلا فلسطينيا في الاعتقال الإداري موزعين على سجن النقب وعوفر بشكل أساسي، إضافة لوجود معتقلين موزعين على سجن مجدو وهداريم وغيرها من السجون، مشيرا إلى أن غالبية هؤلاء الأسرى من حركة حماس التي تشكل أكثر من 80% من مجموع المعتقلين الإداريين.
وذكر الخفش أن العدد الأكبر للمعتقلين الإداريين من مدينة الخليل وتليها مدينة نابلس، وأن من بين المعتقلين من أمضى ما يزيد عن الـ15 عاما متفرقة في سجون الاحتلال، من ضمنها ثمانية أعوام في الاعتقال الإداري كالأسير عايد دودين من الخليل وكذلك الأسير نزيه أبو عون الذي أمضى ما يزيد عن الـ13 عاما في سجون الاحتلال والمعتقل إداريا منذ عامين.
وأشار الخفش إلى عدم وجود أي جهد حقيقي تبذله أي جهة لإنهاء معاناة الفلسطينيين الذين يلاحقهم شبح الاعتقال الإداري، مؤكدا أن الإضرابات التي خاضتها مجموعة من الأسرى كان لها الدور الأكبر في تخفيف عدد المعتقلين الإداريين الفلسطينيين.