أخر الأخبار
دحلان: عباس جبان وحمامة وديعة أمام الإسرائليين
دحلان: عباس جبان وحمامة وديعة أمام الإسرائليين

 

 
دحلان يهاجم "عباس" ويتهمه بـ"الجبن"ويصفه بالحمامة الوديعة امام الاسرائيليين
ا
شن القيادي الفلسطيني "محمد دحلان" هجوماً شديدًا على  رئيس السلطة الفلسطينية المنتهية ولايته محمود عباس حول تنازلاته في مؤتمر دافوس، قائلاً: "بدلاً من أن يناضل من أجل إطلاق سراح أسرانا، أعلن أنه لا يؤيد ولا ينوي أسر جنود إسرائيليين، وكأن الآلاف من أسرانا الأبطال لا يمثلون شيئاً لعباس !".
 
وأضاف القيادي الفلسطيني محمد دحلان، عبر صفحته الرسمية بموقع "فيس بوك"، اليوم الخميس، "تطالعنا التسريبات أن رئيس السلطة محمود عباس يتعرض لضغوط كبيرة بهدف إعادته إلى طاولة المفاوضات مع إسرائيل مجددا، ولنا هنا أن نسأل هل السلوك المهين الذي سلكه عباس في اجتماعات دافوس، ومغازلته المذلة للرئيس الإسرائيلي وتشدقه بالتنسيق الأمني، كان أيضا ناتجاً عن ضغوط؟ أم تلك هي الصورة المثالية التي يتعمد عباس تسويقها عن نفسه".
 
وتابع دحلان أنه "لا وجود لشعوب جبانة ومرتبكة بل يوجد قيادات جبانة، وشعبنا الفلسطيني أثبت بطولةً وشجاعةً وصموداً عبر التاريخ، لكنه الآن ابتليَ بمرحلة من الضعف والهوان والارتباك عنوانها محمود عباس ! الذي أصبح يعبر عن حالة هوان بعيدة كل البعد عن تقاليد شعبنا المناضل وروح حركة فتح المقاتلة من أجل حقوق شعبنا وحريته".
 
وأردف دحلان في هجومه على عباس قائلاً: "في اللحظات التي كان يوارى فيها جثمان القائد الفتحاوي الكبير أبو علي شاهين الثرى في غزة الباسلة ، كان محمود عباس يقوم بتوزيع التنازلات والاهانات المتعمدة للشعب الفلسطيني وأسرانا الأبطال في مؤتمر دافوس في البحر الميت، وبدلاً من أن يناضل من أجل إطلاق سراح أسرانا، أعلن أنه لا يؤيد ولا ينوي أسر جنود إسرائيليين، وكأن الآلاف من أسرانا الأبطال لا يمثلون شيئاً لعباس !".
 
وتساءل "ألا يستحق أبو علي شاهين من عباس أن يرسل ممثلاً عنه للمشاركة في جنازته، ولماذا لم يسمح عباس بأن تحتضن مقاطعة ياسر عرفات بيت عزائه أسوة بمن فقدنا من القادة العظام؟"،
لافتًا إلى أنه "لا عجب ولا غرابة ، فالحقد والمقت شيمة عباس على الدوام، فلطالما تطاول على المقامات العليا من أبطال وقيادات الشعب الفلسطيني أمثال ياسرعرفات وأبو علي شاهين وغيرهما، فمع قاتلي شعبنا من الإسرائيليين يكون عباس حمامة وديعة ناعمة، ومع أبطال الشعب الفلسطيني فهو يكشر عن أنيابه ويبث سمومه، ويرفض تغطية تكاليف العلاج للقائد الوطني الكبير أبو علي شاهين بل تمنى له الموت ولا يتورع عن معاملته كعدو لدود".
 

رام الله-الكاشف نيوز

شن القيادي الفلسطيني، محمد دحلان، هجوماً شديدًا على رئيس السلطة الفلسطينية المنتهية ولايته، محمود عباس، حول تنازلاته في مؤتمر دافوس، قائلاً: "بدلاً من أن يناضل من أجل إطلاق سراح أسرانا، أعلن أنه لا يؤيد ولا ينوي أسر جنود إسرائيليين، وكأن الآلاف من أسرانا الأبطال لا يمثلون شيئاً لعباس!".
 
وأضاف دحلان، عبر صفحته الرسمية على موقع "فيس بوك"، الخميس: "تطالعنا التسريبات أن رئيس السلطة، محمود عباس، يتعرض لضغوط كبيرة بهدف إعادته إلى طاولة المفاوضات مع إسرائيل مجددا، ولنا هنا أن نسأل هل السلوك المهين الذي سلكه عباس في اجتماعات دافوس، ومغازلته المذلة للرئيس الإسرائيلي وتشدقه بالتنسيق الأمني، كان أيضا ناتجاً عن ضغوط؟ أم تلك هي الصورة المثالية التي يتعمد عباس تسويقها عن نفسه".
 
وتابع دحلان أنه "لا وجود لشعوب جبانة ومرتبكة بل يوجد قيادات جبانة، وشعبنا الفلسطيني أثبت بطولةً وشجاعةً وصموداً عبر التاريخ، لكنه الآن ابتليَ بمرحلة من الضعف والهوان والارتباك عنوانها محمود عباس! الذي أصبح يعبر عن حالة هوان بعيدة كل البعد عن تقاليد شعبنا المناضل وروح حركة فتح المقاتلة من أجل حقوق شعبنا وحريته".
 
وأردف دحلان في هجومه على عباس قائلاً: "في اللحظات التي كان يوارى فيها جثمان القائد الفتحاوي الكبير، أبو علي شاهين، الثرى في غزة الباسلة ، كان محمود عباس يقوم بتوزيع التنازلات والإهانات المتعمدة للشعب الفلسطيني وأسرانا الأبطال في مؤتمر دافوس في البحر الميت، وبدلاً من أن يناضل من أجل إطلاق سراح أسرانا، أعلن أنه لا يؤيد ولا ينوي أسر جنود إسرائيليين، وكأن الآلاف من أسرانا الأبطال لا يمثلون شيئاً لعباس!".
 
وتساءل: "ألا يستحق أبو علي شاهين من عباس أن يرسل ممثلاً عنه للمشاركة في جنازته؟ ولماذا لم يسمح عباس بأن تحتضن مقاطعة ياسر عرفات بيت عزائه أسوة بمن فقدنا من القادة العظام؟"،، ولفت إلى أنه "لا عجب ولا غرابة، فالحقد والمقت شيمة عباس على الدوام، فلطالما تطاول على المقامات العليا من أبطال وقيادات الشعب الفلسطيني أمثال ياسرعرفات وأبو علي شاهين وغيرهما، فمع قاتلي شعبنا من الإسرائيليين يكون عباس حمامة وديعة ناعمة، ومع أبطال الشعب الفلسطيني فهو يكشر عن أنيابه ويبث سمومه، ويرفض تغطية تكاليف العلاج للقائد الوطني الكبير أبو علي شاهين بل تمنى له الموت ولا يتورع عن معاملته كعدو لدود".

  دحلان يهاجم "عباس" ويتهمه بـ"الجبن"ويصفه بالحمامة الوديعة امام الاسرائيلييناشن القيادي الفلسطيني "محمد دحلان" هجوماً شديدًا على  رئيس السلطة الفلسطينية المنتهية ولايته محمود عباس حول تنازلاته في مؤتمر دافوس، قائلاً: "بدلاً من أن يناضل من أجل إطلاق سراح أسرانا، أعلن أنه لا يؤيد ولا ينوي أسر جنود إسرائيليين، وكأن الآلاف من أسرانا الأبطال لا يمثلون شيئاً لعباس !". وأضاف القيادي الفلسطيني محمد دحلان، عبر صفحته الرسمية بموقع "فيس بوك"، اليوم الخميس، "تطالعنا التسريبات أن رئيس السلطة محمود عباس يتعرض لضغوط كبيرة بهدف إعادته إلى طاولة المفاوضات مع إسرائيل مجددا، ولنا هنا أن نسأل هل السلوك المهين الذي سلكه عباس في اجتماعات دافوس، ومغازلته المذلة للرئيس الإسرائيلي وتشدقه بالتنسيق الأمني، كان أيضا ناتجاً عن ضغوط؟ أم تلك هي الصورة المثالية التي يتعمد عباس تسويقها عن نفسه". وتابع دحلان أنه "لا وجود لشعوب جبانة ومرتبكة بل يوجد قيادات جبانة، وشعبنا الفلسطيني أثبت بطولةً وشجاعةً وصموداً عبر التاريخ، لكنه الآن ابتليَ بمرحلة من الضعف والهوان والارتباك عنوانها محمود عباس ! الذي أصبح يعبر عن حالة هوان بعيدة كل البعد عن تقاليد شعبنا المناضل وروح حركة فتح المقاتلة من أجل حقوق شعبنا وحريته". وأردف دحلان في هجومه على عباس قائلاً: "في اللحظات التي كان يوارى فيها جثمان القائد الفتحاوي الكبير أبو علي شاهين الثرى في غزة الباسلة ، كان محمود عباس يقوم بتوزيع التنازلات والاهانات المتعمدة للشعب الفلسطيني وأسرانا الأبطال في مؤتمر دافوس في البحر الميت، وبدلاً من أن يناضل من أجل إطلاق سراح أسرانا، أعلن أنه لا يؤيد ولا ينوي أسر جنود إسرائيليين، وكأن الآلاف من أسرانا الأبطال لا يمثلون شيئاً لعباس !". وتساءل "ألا يستحق أبو علي شاهين من عباس أن يرسل ممثلاً عنه للمشاركة في جنازته، ولماذا لم يسمح عباس بأن تحتضن مقاطعة ياسر عرفات بيت عزائه أسوة بمن فقدنا من القادة العظام؟"،لافتًا إلى أنه "لا عجب ولا غرابة ، فالحقد والمقت شيمة عباس على الدوام، فلطالما تطاول على المقامات العليا من أبطال وقيادات الشعب الفلسطيني أمثال ياسرعرفات وأبو علي شاهين وغيرهما، فمع قاتلي شعبنا من الإسرائيليين يكون عباس حمامة وديعة ناعمة، ومع أبطال الشعب الفلسطيني فهو يكشر عن أنيابه ويبث سمومه، ويرفض تغطية تكاليف العلاج للقائد الوطني الكبير أبو علي شاهين بل تمنى له الموت ولا يتورع عن معاملته كعدو لدود".