المالكي يستقبل نظيره الكويتي في مطار بغداد الدولي
×
بغداد - الكاشف نيوز :
استقبل رئيس الوزراء نوري المالكي، قبل ظهر الأمس الأربعاء ، رئيس مجلس وزراء دولة الكويت الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح، الذي وصل مطار بغداد الدولي، في زيارة رسمية لبحث الملفات العالقة بين البلدين وفي مقدمتها دعم خروج العراق من الفصل السابع.
وجاء في بيان صدر عن رئاسة الوزراء أن "دولة رئيس الوزراء السيد نوري كامل المالكي استقبل رئيس مجلس وزراء دولة الكويت الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح ، الذي وصل بغداد قبل ظهر اليوم على رأس وفد وزاري في زيارة رسمية تستغرق يوما واحدا لبحث تطوير العلاقات بين البلدين الشقيقين الجارين والملفات العالقة بين البلدين وفي مقدمتها دعم خروج العراق من الفصل السابع".
وأضاف البيان أنه "جرت لرئيس مجلس الوزراء الضيف مراسيم استقبال رسمي في مطار بغداد الدولي ، حيث عزف السلامان الوطني الكويتي والجمهوري العراقي وتفتيش حرس الشرف ، توجها بعدها الى مقر رئاسة الوزراء لبدء المباحثات التي تتضمن لقاء ثنائيا واجتماعا مشتركا بحضور اعضاء الوفدين العراقي والكويتي".
يذكر أن العراق يخضع منذ العام 1990 للفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة الذي فرض عليه بعد غزو النظام السابق دولة الكويت في آب من العام نفسه، ويسمح هذا البند باستخدام القوة ضد العراق باعتباره يشكل تهديداً للأمن الدولي، بالإضافة إلى تجميد مبالغ كبيرة من أرصدته المالية في البنوك العالمية لدفع تعويضات للمتضررين جراء الغزو.
بغداد - الكاشف نيوز :
استقبل رئيس الوزراء نوري المالكي، قبل ظهر الأمس الأربعاء ، رئيس مجلس وزراء دولة الكويت الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح، الذي وصل مطار بغداد الدولي، في زيارة رسمية لبحث الملفات العالقة بين البلدين وفي مقدمتها دعم خروج العراق من الفصل السابع.وجاء في بيان صدر عن رئاسة الوزراء أن "دولة رئيس الوزراء السيد نوري كامل المالكي استقبل رئيس مجلس وزراء دولة الكويت الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح ، الذي وصل بغداد قبل ظهر اليوم على رأس وفد وزاري في زيارة رسمية تستغرق يوما واحدا لبحث تطوير العلاقات بين البلدين الشقيقين الجارين والملفات العالقة بين البلدين وفي مقدمتها دعم خروج العراق من الفصل السابع".وأضاف البيان أنه "جرت لرئيس مجلس الوزراء الضيف مراسيم استقبال رسمي في مطار بغداد الدولي ، حيث عزف السلامان الوطني الكويتي والجمهوري العراقي وتفتيش حرس الشرف ، توجها بعدها الى مقر رئاسة الوزراء لبدء المباحثات التي تتضمن لقاء ثنائيا واجتماعا مشتركا بحضور اعضاء الوفدين العراقي والكويتي".يذكر أن العراق يخضع منذ العام 1990 للفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة الذي فرض عليه بعد غزو النظام السابق دولة الكويت في آب من العام نفسه، ويسمح هذا البند باستخدام القوة ضد العراق باعتباره يشكل تهديداً للأمن الدولي، بالإضافة إلى تجميد مبالغ كبيرة من أرصدته المالية في البنوك العالمية لدفع تعويضات للمتضررين جراء الغزو.