×

الكاشف نيوز - وكالات

سكس الكلمة الاشهر على الانترنت ، لماذا نبحث عن " سكس " الجنس على شبكة الإنترنت ، نعم من الصعب ان تجد مثل هذا العنوان على موقع اخبارى كبير ومحترم ولكن هذه الحقيقة الان السكس هو اكثر الكلمات بحثا على الانترنت فى هذا العالم جميعا ، الجنس هوس يحيط بكل انسان حول العالم ، في فيلمه الجديد، "عار"، artistturned-المخرج ستيف ماكوين يحكي قصة " سكس " الجنس المدمن الذي يقود حياة ناجحة ظاهريا في مدينة نيويورك، ولكن لا يزال يموج تماما من إدمانه. "لقد كانت كلمة شائعة سمعنا من الناس مع هذا الإدمان"، ويقول ماكوين في مقابلة.

انه يمضي في شرح ذلك لتبديد هذا العار، وأنها سوف تفعل ذلك مرة أخرى. وكانت هؤلاء الناس الذين كانوا اغراق عار من إدمانهم، التفكير، الكلام ويحلمون الجنس.ولكن لا يمكن أن تحصل بعيدا عن ذلك. الجنس هو الفكر الذي يجتاح وأنه هو واحد يكشف لأنها تحافظ تظهر في حياتنا في معظم أمقت من الأماك.

A النتائج الاتجاهات الحديثة عن طريق محرك البحث جوجل أظهرت أن سبع مدن هندية كانت في أعلى 10 مدن في جميع أنحاء العالم حيث تم تفتيش كلمة "الجنس" أكبر عدد من المرات. كانت في المرتبة كناو وكلكتا رقم 2 و 3 في تلك القائمة.

إلى رتبة أعلى المناطق والمدن، أو اللغات، اتجاهات جوجل لأول مرة ينظر إلى عينة من جميع عمليات البحث لتحديد المناطق أو لغات من الذي تلقت فيه معظم عمليات البحث للفصل الدراسي الأول. ثم، لتلك المدن العليا، اتجاهات جوجل بحساب نسبة من عمليات البحث على المدى القادمة من كل مدينة مقسوما على مجموع عمليات البحث جوجل قادمة من نفس المدينة. ما يجعل الجنس شعبية جدا في أماكن مثل لكناو، كلكتا، تشيناي وبيون؟

"انها بسيطة جدا"، كما يقول طبيب نفساني بشرط عدم الكشف عن هويته. "بالنسبة لكثير من الناس، و الإنترنت يوفر عدم الكشف عن هويته وإمكانيات لا حدود لها للعثور على المجهول يثير لهم بلا حدود "، كما يوضح. مع أن تأتي قوة للتغلب على الخجل. كما يسمح لهم نظرة، ويشعر والتمتع دون خوف من اللوم الاجتماعية والتمييز والعقاب والرفض، كما تقول.

على الرغم من وجود فائض منه يشرح العار وفيلم ستيف ماكوين. فقط بعد ست سنوات من العالمية الويب أصبحت على الانترنت كان هناك حوالي 900 المواقع الإباحية على شبكة الإنترنت. هذا العدد قد يصل الى 2.5 مليون نسمة اليوم. في بلدان مثل الهند و باكستان ، ويقول أوجي Ogas وساي Gaddam والمؤلفين من "A مليار أفكار شرير"، حيث الإباحية ليست قانونية، الانترنت يلقي إمكانيات هائلة.

من حيث المبدأ، كما يقولون، هناك العديد من الأسباب التي تجعل الناس يشعرون أغرى لدخول الفضاء الإلكتروني. "هل ينتهي شبكة الإنترنت حتى تستخدم لعقد الكبت الجنسي معين، بدافع من الناحية الأخلاقية أو الاجتماعية والثقافية،" Ogas وGaddam تسأل.

لكنهم جميعا نشعر أن أي شكل من أشكال الطرح الإنترنت - الدردشة، المواقع، بلوق يمكن، الهروب ينظر كخيار آخر لإقامة أيضا نوع من التواصل الجنسي. بغض النظر عن العار، ويقول الدكتور فيجاي Nagaswami، معالج نفسي مقرها تشيناي ومؤلف كتاب "3 في حشد من الناس: فهم والباقين على قيد الحياة الخيانة". تماما مثل الكفر، وهذا أيضا سيكون لديك لتكون مقبولة من قبل هذه المجتمعات.