أخر الأخبار
أخوان سوريا يدعون المسلمين إلى نصرة السوريين
أخوان سوريا يدعون المسلمين إلى نصرة السوريين

 

لندن - الكاشف نيوز : دعت جماعة الأخوان المسلمين في سوريا المسلمين في كل مكان إلى نصرة السوريين، وحذّرتهم من التخلف عن مد يد العون لهم مع اقتراب الأزمة في بلادهم من دخول عامها الثالث.
وقال المراقب العام للجماعة المعارضة المحظورة، محمد رياض شقفة، في رسالة وجهها الاثنين إلى الشعب السوري لمناسبة حلول عيد الأضحى وتلقت يونايتد برس انترناشونال نسخة منها “يمر بنا عيد الأضحى وقد تكالب علينا الأشرار من كل جانب، ورمانا أعداء الإنسانية عن قوس واحدة، وشعبنا السوري صابر محتسب”.
وأضاف “نحن في يوم العيد وكل الأيام، لا ننسى هذا المصاب الأليم الذي أُصيب به شعبنا السوري على امتداد أرض سورية الجريحة، ولن ننسى مناظر الدم والحزن والخراب التي تكاد لا تنقطع، ولن ننسى صرخات الألم والوجع التي أصبحت روحاً سارية في كل جسد سوري على امتدادها”.
وخاطب شقفة من وصفهم بـ(الثوار الأحرار) أن اعداءكم “هم أعداء الإنسانية وقد تجردوا من كل القيم، فوحّدوا صفوفكم وكونوا يداً واحدة وليسامح بعضهم بعضاً واغفروا زلات بعضكم تجاه بعض، فانتم أخوة والأخوة تقتضي منكم التكاتف والتآزر، ولن ندّخر جهداً في نصرتكم، وسنؤثركم على نفوسنا وأرواحنا”.
وجدد العهد على “أن تكون سورية في المستقبل القريب رمزاً للحب والإخاء والعدل والسلام”.

لندن - الكاشف نيوز : دعت جماعة الأخوان المسلمين في سوريا المسلمين في كل مكان إلى نصرة السوريين، وحذّرتهم من التخلف عن مد يد العون لهم مع اقتراب الأزمة في بلادهم من دخول عامها الثالث.
وقال المراقب العام للجماعة المعارضة المحظورة، محمد رياض شقفة، في رسالة وجهها الاثنين إلى الشعب السوري لمناسبة حلول عيد الأضحى وتلقت يونايتد برس انترناشونال نسخة منها “يمر بنا عيد الأضحى وقد تكالب علينا الأشرار من كل جانب، ورمانا أعداء الإنسانية عن قوس واحدة، وشعبنا السوري صابر محتسب”.
وأضاف “نحن في يوم العيد وكل الأيام، لا ننسى هذا المصاب الأليم الذي أُصيب به شعبنا السوري على امتداد أرض سورية الجريحة، ولن ننسى مناظر الدم والحزن والخراب التي تكاد لا تنقطع، ولن ننسى صرخات الألم والوجع التي أصبحت روحاً سارية في كل جسد سوري على امتدادها”.
وخاطب شقفة من وصفهم بـ(الثوار الأحرار) أن اعداءكم “هم أعداء الإنسانية وقد تجردوا من كل القيم، فوحّدوا صفوفكم وكونوا يداً واحدة وليسامح بعضهم بعضاً واغفروا زلات بعضكم تجاه بعض، فانتم أخوة والأخوة تقتضي منكم التكاتف والتآزر، ولن ندّخر جهداً في نصرتكم، وسنؤثركم على نفوسنا وأرواحنا”.
وجدد العهد على “أن تكون سورية في المستقبل القريب رمزاً للحب والإخاء والعدل والسلام”.