أخر الأخبار
العجوز الحاقد يمنع وصول المساعدات لأهل غزة، ويهرول لتقبيل حذاء بيرس
العجوز الحاقد يمنع وصول المساعدات لأهل غزة، ويهرول لتقبيل حذاء بيرس

قاسي الضمير اسود القلب حاقد عجوز، فاقد الوعي ، منتهي الصلاحية ، رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس ، المتعاون مع الاحتلال من اجل تثبيت حكمه في المقاطعة والذي منع دخول ام الفقراء الاخت الدكتورة جليلة دحلان من الدخول الى قطاع غزة والتي كانت تحمل قافلة من المساعدات الإنسانية والأدوية والعديد بل الكثير من الاسر الفقيرة كانت تنتظر ام الفقراء الدكتورة جليلة لدخولها الى قطاع غزة لتقوم بتوزيع المساعدات على الاسر المحتاجة والفقيرة في القطاع عبر مؤسسة فتا , ابو مازن اصدر هذا القرار كي يجوع ابناء القطاع في هذه المؤامرة الكبيرة التي يحيكها ضد ابناء القطاع من قطع رواتب الموظفين الفلسطينيين في قطاع غزة, وعدم تلبية مطالب ابناء حركة فتح في قطاع غزة, وتوقف الترقيات لأبناء القطاع منذ الانقلاب الدموي الذي قامت به حركة حماس في قطاع غزة في صيف عام 2007
. القائد الاب الحنون محمد دحلان " ابو فادي " الذي يربط الليل بالنهار لتوفير حياة كريمة لأبناء قطاع غزة وكافة أبناء الشعب الفلسطيني في كل أماكن تواجده ومد يد العون والمساعدة لأبناء الشهداء والاسر المحتاجة حيث وفر القيادي النائب في المجلس التشريعي محمد دحلان مبالغ كبيرة من دولة الامارات العربية الشقيق كما وفر العديد من ملايين الدولارات للأسر الفقيرة وأسر الشهداء في قطاع غزة, كما دعم وبشكل كبير اعادة اعمار العديد من المنازل في قطاع غزة المدمرة بعد الحروب التي خاضتها المقاومة وجيش الاحتلال الاسرائيلي في السنوات السابقة. جليلة دحلان اسم رحمة على لسان كل فقير وكل محتاج في قطاع غزة، جليلة دحلان والمعروفة في الوسط الغزي بـ " ام الفقراء " كونها توفر المساعدات الإنسانية لأهالي قطاع غزة, الرجل الذي انتهت صلاحيته قبل 8 سنوات فلا يرحم ابناء القطاع ولا يترحم عليهم. جليلة دحلان فهي التي شغلت طوال الليل والنهار لإنجاح العرس الجماعي في قطاع غزة فالأخت جليلة دحلان هي التي كانت راعية هذا العرس الجماعي الذي رسم البسمة والفرحة والبهجة على 800 من الشبان الفلسطينيين الفقراء العاجزين عن الزواج فهي تكلفت بذلك وقامت بأضخم عرس جماعي فلسطيني في قطاع غزة لم يحدث في تاريخ الشعب الفلسطيني زواج هذا الكم الهائل من العرسان.
وأيضاً وبالتعاون مع المؤسسات الخيرية ورجال الاعمال في دولة الامارات أنجزت الدكتورة جليلة دحلان مشروع زراعة ومعالجة للكثير من المتزوجين والذين تمكنوا بفضل مساعدة الدكتورة جليلة دحلان بعد الله من الانجاب والتمتع بالذرية الصالحة وزينة الحياة.
هذه الاعمال الخيرية الإنسانية لم ترق لضمير العجوز الحاقد محمود عباس الساكن في مقاطعة رام الله والبعيد كل البعد عن الشعب وهمومه فعمل اتصالاته بقوات الاحتلال لكي تمنع مرور الدكتورة جليلة دحلان عبر حاجز معبر ايرز وبالطبع نفذ جنود الاحتلال طلب أبو مازن بكل دقة ومحبة، كيف لا وهو يقدم لهم كل الخدمات السياسية والأمنية للقضاء على الشعب الفلسطينية وحلمه بالتحرر من سوط الاحتلال واعوانه.
مواطنين كثر وممن يعانون الويلات من سياسة محمود عباس قالوا انهم سيصبرون وسيتحملون ما تبقى من حياة العجوز محمود عباس فعباس وكما يقال المثل الشعبي رجل في القبر ورجل برة وقد تنزاح غمته عن صدر الشعب الفلسطيني اليوم او غداً وما على الله ذلك ببعيد، ولكن موته سيكون خبر مفرح لكل من عانى وظلم لكل الشعب المكلوم هنالك 2 مليون مواطن فلسطين في قطاع غزة ستدخل الفرحة قلوبهم قريباً باذن الله بعد ان يزيح الله هذا الحاقد الناقم عباس والذي يمارس اعتى أنواع الظلم على كل ما هو من غزة فهور يحارب فتح في غزة ويحارب قادتها ويحارب كل المؤسسات الإنسانية في قطاع غزة ويعمل بكل جهد من اجل قطع المساعدات عن افوه المحتاجين وافواه أطفال غزة بل انه يسعى بكل قوة من اجل تعطيل اعمار غزة لكي يبقى المواطن الغزي في معاناة في الوقت الذي يتاجر عباس بمعاناة اهل غزة ويجلب الأموال من الدول العربية والأجنبية ثم تختفي تلك الأموال فجأة ولا يعلم عنها احد سوى عباس وأبنائه الذين اغتوا على حساب معاناة الشعب الفلسطيني وهم يملكون المليارات بعد ان كانوا لا يملكون الى ملابسهم قبل تسلم عباس رئاسة السلطة فالشعب يعلم ولم ولن ينسى ماذا كان عباس وأولاده قبل تسلم رئاسة السلطة ، أبناء عباس كانوا مجرد موظفين وفجأة بعد تسلم عباس رئاسة السلطة اصبحوا يملكون مئات الشركات ومليارات الدولارات ... سبحان الله.
وحسبنا الله ونعم الوكيل، ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.
ونقول لكل مظلوم من ظلم عباس وحاشيته (أَلَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرِيبٍ )، اصبروا فهذا العجوز لن يدفن في فلسطين ابداً الا اذا تعهدت إسرائيل بحماية قبره ، ونذكر عباس بالمثل الشعبي "رجلك في القبر ورجل برة" وعمرك 84 سنة وقد يأخذ الله أجله اليوم او غداً ، اتقي الله ، مع يقيننا الكامل انك لن تتقي الله فمن مارس الظلم طوال 84 عام لن يتوب في ما تبقى من حياته .
اذهب يا عباس لتقبيل حذاء بيرس فهنالك اهلك وأصلك ومنبعك ومشغليك ، اما اهل غزة فلديهم من الكرامة والصلابة لأن لا يركعوا الا لله .