أخر الأخبار
و ماذا بعد يا عباس . . !!
و ماذا بعد يا عباس . . !!

 

وأخيرا كشف القناع عن الوجوه الحقيقية للذين خطفوا حركة فتح ، وامتطوا مسارها النضالي طوال تسعة أعوام ، فصالوا وجالوا مستهترين بدماء شهدائها و جرحاها و الآم أسراها ، وغيروا مسارها من مقاومة و نضال واستشهاد إلى شركة خاصة تحمي مراكزهم التي أوجدوها ، وامتيازاتهم التي سلبوها من قوت الشعب .!
قد يقال الكثير من الأكاذيب قبل أن يعرف الشعب الفلسطيني حقيقة ما يحدث في حركة "فتح " ، و حقيقة هؤلاء الأفاقين الذين يستميتون لطمس ما حافظت عليه الحركة طوال أكثر من أربعة عقود ــ رغم المؤمرات والا نشقاقات ـــ من أن " فتح " رقم لا يقبل القسمة .!!
وكيف جعل هؤلاء المرتزقة من حركة " فتح " رقماً قابلا للقسمة والطرح والضرب بكل ما يخطر في البال ، و طيرًا جريحاً يرفرف ودمه ينزف في سماء الوطن ، ويبحث عن غصن يقف عليه ، وهم يطلقون النار لقتل هذا الطير الفلسطيني قبل أن يجد الشجرة التي يجعل منها قاعدة للإصلاح .
فقد تآمر هذا التيار " صاحب البطولة المستعارة " في السابق على حصار ومن ثم اغتيال قائده وزعيمه التاريخي ياسر عرفات حتى تفتح الطريق أمام هؤلاء للتعايش الذليل مع العدو الإسرائيلي .!
والآن يحاولون ذبح وتسفيه وتشويه قادة و كوادر الحركة الشرفاء " فتح " بدءأً من القائد المناضل محمد دحلان مروراً بمحاولة إغتيال القائد المناضل ماجد أبو شمالة ، و أخيراً و ليس آخراً محاولة إغتيال القائد المناضل سفيان أبو زايدة ، و ذلك لتحقيق الوهم الذي يداعب رؤوسهم من الإستيلاء على مقاليد و مقدرات حركة" فتح ".!
نذكر ما سبق ونحن نشاهد و نتابع باستغراب شديد الأخبار المتواردة من الأراضي الفلسطينية كل يوم حول ممارسات محمود رضا عباس ميرزا و زمرته الخيانية ضد أبناء الحركة الشرفاء .!!
لقد أتقنت هذه الزمرة صناعة الفتن وتدبير المؤامرات وتلفيق الأراجيف والأكاذيب الرخيصة وتزوير البيانات التي تعبر عن شخصياتهم وأخلاقهم ، فلا دين يردعهم ، ولا أخلاق تلجمهم ، ولا وطنية تحكمهم .!
ويتساءل أبناء الحركة المجيدة بإستغراب :
ماذا يجري داخل حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" ؟!
هل حقا تم اختطاف هذه الحركة التاريخية المناضلة التي قدمت آلاف الشهداء وعشرات آلاف الجرحى والأسرى والمعتقلين على مدار أربعة عقود ونيف على يد " عراب أوسلو " الذي تآمر عليها من الداخل ، واستغل" فتح " للحصول على المكاسب والغنائم ، مما أدى إلى ضياع الحركة (التي أصبحت غابة الجميع فيها ينهش بعضه البعض) بين أنياب المنتفعين والمتسلقين، حتى أضحت "فتح" مشروع استثماري لدى بعض المارقين.!
و تتوالى الأسلة المحيرة :
هل هذه "فتح "ياسر عرفات و خليل الوزير و صلاح خلف و سعد صايل و كمال عدوان ومحمد يوسف النجار وكمال ناصرو أبو علي إياد وممدوح صيدم و باجس أبو عطوان و ماجد أبو شرار ؟!!
هل هذه "فتح " رائد الكرمي وعاطف عبيات ومهند أبو حلاوة وجهاد العمارين ومروان زلوم وأبو حسن قاسم وحمدي ومروان كيالي و ومسعود عياد وحسين عبيات و ثابت ثابت ؟!
هل هذه "فتح " وفاء ادريس ودارين أبو عيشة وآيات الأخرس وعندليب طقاطقة ؟!
أم أن "فتح " قد اختطفت و اغتصبت من قبل كذابين الزفة و عواجيز الفرح و عوانس فتح التي يقودها محمود عباس و حفنة من المتآمرين الخونة على شعبنا ؟!
ويزداد التساؤل مرارة: ألم يحن الوقت للشرفاء والمناضلين في حركة فتح للتخلص من هذه الزمرة الفاسدة والمفسدة التي شوهت تاريخ الحركة النضالي.؟! مع التأكيد إن ما تقوم به هذه الفئة الضالة من الانقلابيين من ممارسات شاذة لا تشين حركة "فتح " صاحبة التاريخ المجيد في التضحية والجهاد والنضال ، بل تشين هذا الطابور الخامس من الأدعياء والدخلاء عليها من الغارقين في وحل الخيانة والتفريط وبيع المواقف المجانية يتلاعب بماضيها وحاضرها ومستقبلها .!
ولهذا نقول لـ" محمود رضا عباس ميرزا " ما قاله نابليون بونابرت : "مثل من باع بلاده وخان وطنه مثل الذي يسرق من مال أبيه ليطعم اللصوص ، فلا أبوه يسامحه ولا اللص يكافئه" .!

وأخيرا كشف القناع عن الوجوه الحقيقية للذين خطفوا حركة فتح ، وامتطوا مسارها النضالي طوال تسعة أعوام ، فصالوا وجالوا مستهترين بدماء شهدائها و جرحاها و الآم أسراها ، وغيروا مسارها من مقاومة و نضال واستشهاد إلى شركة خاصة تحمي مراكزهم التي أوجدوها ، وامتيازاتهم التي سلبوها من قوت الشعب .!
قد يقال الكثير من الأكاذيب قبل أن يعرف الشعب الفلسطيني حقيقة ما يحدث في حركة "فتح " ، و حقيقة هؤلاء الأفاقين الذين يستميتون لطمس ما حافظت عليه الحركة طوال أكثر من أربعة عقود ــ رغم المؤمرات والا نشقاقات ـــ من أن " فتح " رقم لا يقبل القسمة .!!
وكيف جعل هؤلاء المرتزقة من حركة " فتح " رقماً قابلا للقسمة والطرح والضرب بكل ما يخطر في البال ، و طيرًا جريحاً يرفرف ودمه ينزف في سماء الوطن ، ويبحث عن غصن يقف عليه ، وهم يطلقون النار لقتل هذا الطير الفلسطيني قبل أن يجد الشجرة التي يجعل منها قاعدة للإصلاح .
فقد تآمر هذا التيار " صاحب البطولة المستعارة " في السابق على حصار ومن ثم اغتيال قائده وزعيمه التاريخي ياسر عرفات حتى تفتح الطريق أمام هؤلاء للتعايش الذليل مع العدو الإسرائيلي .!
والآن يحاولون ذبح وتسفيه وتشويه قادة و كوادر الحركة الشرفاء " فتح " بدءأً من القائد المناضل محمد دحلان مروراً بمحاولة إغتيال القائد المناضل ماجد أبو شمالة ، و أخيراً و ليس آخراً محاولة إغتيال القائد المناضل سفيان أبو زايدة ، و ذلك لتحقيق الوهم الذي يداعب رؤوسهم من الإستيلاء على مقاليد و مقدرات حركة" فتح ".!
نذكر ما سبق ونحن نشاهد و نتابع باستغراب شديد الأخبار المتواردة من الأراضي الفلسطينية كل يوم حول ممارسات محمود رضا عباس ميرزا و زمرته الخيانية ضد أبناء الحركة الشرفاء .!!
لقد أتقنت هذه الزمرة صناعة الفتن وتدبير المؤامرات وتلفيق الأراجيف والأكاذيب الرخيصة وتزوير البيانات التي تعبر عن شخصياتهم وأخلاقهم ، فلا دين يردعهم ، ولا أخلاق تلجمهم ، ولا وطنية تحكمهم .!
ويتساءل أبناء الحركة المجيدة بإستغراب :
ماذا يجري داخل حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" ؟!
هل حقا تم اختطاف هذه الحركة التاريخية المناضلة التي قدمت آلاف الشهداء وعشرات آلاف الجرحى والأسرى والمعتقلين على مدار أربعة عقود ونيف على يد " عراب أوسلو " الذي تآمر عليها من الداخل ، واستغل" فتح " للحصول على المكاسب والغنائم ، مما أدى إلى ضياع الحركة (التي أصبحت غابة الجميع فيها ينهش بعضه البعض) بين أنياب المنتفعين والمتسلقين، حتى أضحت "فتح" مشروع استثماري لدى بعض المارقين.!
و تتوالى الأسلة المحيرة :
هل هذه "فتح "ياسر عرفات و خليل الوزير و صلاح خلف و سعد صايل و كمال عدوان ومحمد يوسف النجار وكمال ناصرو أبو علي إياد وممدوح صيدم و باجس أبو عطوان و ماجد أبو شرار ؟!!
هل هذه "فتح " رائد الكرمي وعاطف عبيات ومهند أبو حلاوة وجهاد العمارين ومروان زلوم وأبو حسن قاسم وحمدي ومروان كيالي و ومسعود عياد وحسين عبيات و ثابت ثابت ؟!
هل هذه "فتح " وفاء ادريس ودارين أبو عيشة وآيات الأخرس وعندليب طقاطقة ؟!
أم أن "فتح " قد اختطفت و اغتصبت من قبل كذابين الزفة و عواجيز الفرح و عوانس فتح التي يقودها محمود عباس و حفنة من المتآمرين الخونة على شعبنا ؟!
ويزداد التساؤل مرارة: ألم يحن الوقت للشرفاء والمناضلين في حركة فتح للتخلص من هذه الزمرة الفاسدة والمفسدة التي شوهت تاريخ الحركة النضالي.؟! مع التأكيد إن ما تقوم به هذه الفئة الضالة من الانقلابيين من ممارسات شاذة لا تشين حركة "فتح " صاحبة التاريخ المجيد في التضحية والجهاد والنضال ، بل تشين هذا الطابور الخامس من الأدعياء والدخلاء عليها من الغارقين في وحل الخيانة والتفريط وبيع المواقف المجانية يتلاعب بماضيها وحاضرها ومستقبلها .!
ولهذا نقول لـ" محمود رضا عباس ميرزا " ما قاله نابليون بونابرت : "مثل من باع بلاده وخان وطنه مثل الذي يسرق من مال أبيه ليطعم اللصوص ، فلا أبوه يسامحه ولا اللص يكافئه" .!