أخر الأخبار
بن لادن وسبتمبر ولوينسكي أبرز محطات رؤساء أمريكا
بن لادن وسبتمبر ولوينسكي أبرز محطات رؤساء أمريكا

 

واشنطن - الكاشف نيوز :
مر 43 رئيساً على الولايات المتحدة الأمريكية تركوا ذكريات ارتبطت بأسمائهم على مر التاريخ، حيث صنعوا أحداثاً، وأحداث أخرى صنعتهم.
الرئيس باراك أوباما نجح في أن يصنع لحظته التاريخية عندما أعلن عن مقتل زعيم القاعدة، الذي كان المطلوب الأول في أمريكا أسامة بن لادن.
بينما شهد عهد سلفه جورج دبليو بوش، أكبر صدمة تعيشها الولايات المتحدة، وهي حادثة تفجير برجي التجارة العالميين في 11 سبتمبر/أيلول، كان صانع مبدأ حق أمريكا في الدفاع عن نفسها في وجه الإرهاب، وهو ما بدأ تنفيذه في أفغانستان.
خطاب بوش أمام الكونغرس بعد اعتداء 11 سبتمبر يقول فيه "أنتم إما معنا أو مع أعدائنا الإرهابيين"، و "أعداؤنا هم الإرهابيون وكل حكومة تدعمهم". 
الفضيحة طغت على إنجازاته الكثيرة، إن كان من ناحية إشرافه على فترة تميزت برخاء اقتصادي، أو لجهة التزامه في حرب كوسوفو... وأوشكت أن تقضي على رئاسته.
وإذا كان كلينتون نجا من فضحيته مع لوينسكي، فإن ريتشارد نيسكون دمر رئاسته بفضحية ووترغيت، وكان الرئيس الوحيد الذي يستقيل من المنصب.
وتحول اعتذاره من الشعب الأمريكي في المقابلة الشهيرة مع دايفيد فروست، إلى لحظات تاريخية بنيت عليها مسرحيات وأفلام.
بينما طبع جيمي كارتر رئاسته بإشرافه على اتفاقية كامب دايفيد، التي توجت بمصافحة الرئيس المصري الأسبق أنور السادات ورئيس الوزراء الإسرائيلي حينها مناحيم بيغن.
بينما غادر جيمي كارتر المنصب بعد ولاية واحدة بانطباع سيئ تركه لدى الأمريكيين، بسبب أزمة الرهائن في إيران.
أما جون كينيدي، أو جي في كي، هو من صنع الصور التاريخية الأكثر دراماتيكية... باغتياله في دالاس عام 1963م وبقيت صور اغتياله مرتبطة بالذاكرة الجماعية لاسمه، رغم أنه أنقذ العالم من حرب نووية كانت على مشارف الاندلاع على خلفية أزمة الصواريخ الكوبية.

واشنطن - الكاشف نيوز :
مر 43 رئيساً على الولايات المتحدة الأمريكية تركوا ذكريات ارتبطت بأسمائهم على مر التاريخ، حيث صنعوا أحداثاً، وأحداث أخرى صنعتهم.
الرئيس باراك أوباما نجح في أن يصنع لحظته التاريخية عندما أعلن عن مقتل زعيم القاعدة، الذي كان المطلوب الأول في أمريكا أسامة بن لادن.
بينما شهد عهد سلفه جورج دبليو بوش، أكبر صدمة تعيشها الولايات المتحدة، وهي حادثة تفجير برجي التجارة العالميين في 11 سبتمبر/أيلول، كان صانع مبدأ حق أمريكا في الدفاع عن نفسها في وجه الإرهاب، وهو ما بدأ تنفيذه في أفغانستان.
خطاب بوش أمام الكونغرس بعد اعتداء 11 سبتمبر يقول فيه "أنتم إما معنا أو مع أعدائنا الإرهابيين"، و "أعداؤنا هم الإرهابيون وكل حكومة تدعمهم". 
الفضيحة طغت على إنجازاته الكثيرة، إن كان من ناحية إشرافه على فترة تميزت برخاء اقتصادي، أو لجهة التزامه في حرب كوسوفو... وأوشكت أن تقضي على رئاسته.
وإذا كان كلينتون نجا من فضحيته مع لوينسكي، فإن ريتشارد نيسكون دمر رئاسته بفضحية ووترغيت، وكان الرئيس الوحيد الذي يستقيل من المنصب.

وتحول اعتذاره من الشعب الأمريكي في المقابلة الشهيرة مع دايفيد فروست، إلى لحظات تاريخية بنيت عليها مسرحيات وأفلام.
بينما طبع جيمي كارتر رئاسته بإشرافه على اتفاقية كامب دايفيد، التي توجت بمصافحة الرئيس المصري الأسبق أنور السادات ورئيس الوزراء الإسرائيلي حينها مناحيم بيغن.
بينما غادر جيمي كارتر المنصب بعد ولاية واحدة بانطباع سيئ تركه لدى الأمريكيين، بسبب أزمة الرهائن في إيران.
أما جون كينيدي، أو جي في كي، هو من صنع الصور التاريخية الأكثر دراماتيكية... باغتياله في دالاس عام 1963م وبقيت صور اغتياله مرتبطة بالذاكرة الجماعية لاسمه، رغم أنه أنقذ العالم من حرب نووية كانت على مشارف الاندلاع على خلفية أزمة الصواريخ الكوبية.