أخر الأخبار
ماذا تفعل في ليلة الدخلة ؟
ماذا تفعل في ليلة الدخلة ؟

عمان - الكاشف نيوز

يمكن تعريف ليلة الدخلة بأنّها الليلة الّتي يتمّ فيها حدوث الاتّصال الجنسي (الجماع) بين الزّوجين، ويجب على كلا الزّوجين أن يعلما تفاصيل هذه الليلة وأن يتعلّما أفضل الطرق للجماع علميّاً قبل الخوض في هذه التجربة كي يرتاح كلّ شريكٍ مع شريكه منذ البداية.

ليلة الدخلة

يعتقد الكثير من النّاس أنّ ليلة الدخلة يجب أن تكون فوراً بعد عودة العروسين من قاعة العرس، ولكن ذلك اعتقادٌ خاطئ؛ حيث إنّ ذلك يعتمد على الرّاحة النفسيّة والجسديّة لهما؛ حيث ينصح المختصّون بأن يقوم كلا الزّوجين بالمداعبات وأن يخلدا إلى النّوم بالكلام الجميل، والحركات اللطيفة، والمداعبة، والقبل المثيرة الّتي تحرّك شهوتهما كي يكسبا راحةً نفسيّةً قبل قيامهما بالاتّصال الجنسي، وبعد هذه الخطوة تبدأ عمليّة الإيلاج الأولى ببطءٍ شديد حتّى لا يكن هناك ألم، وعلى الزّوج أن يكون حذراً وأن لا يُسرع كي لا تُصاب الفتاة بنزيفٍ داخليّ يؤثّر على حياتها، وتتمّ هذه العمليّة عن طريق إدخال الزّوج قضيبه بفرج زوجته حتّى يُزيل غشاء البكارة، وإذا أدرك الزّوج أنّ قضيبه كبير مقارنةً بفرج زوجته لا بأس من الاستعانة ببعض المراهم أو زيت الزّيتون كي يكون الإيلاج يسيراً.

أفضل طرق ليلة الدخلة

أن تنام الزّوجة على ظهرها، وأن ترفع ساقيها إلى الأعلى، وبعد ذلك تبدأ مهمّة الرّجل بأن يقوم بإيلاج قضيبه في فرجها ببطء. أن ينام الرّجل على ظهره، ويقوم بإبراز قضيبه، ثمّ على الزّوجة أن تقوم بإيلاج قضيب الزّوج في فرجها ببطءٍ شديد دون ألم.

ملاحظات مهمّة

ليس من المفترض أن يُفضّ غشاء البكارة من أوّل مضاجعة؛ فمن المحتمل أن يكون غشاء البكارة مطاطيّاً، وذلك يستغرق ساعاتٍ وأيّامٍ كي يتمكّن الزوج من فضّه بشكلٍ كامل، وعلى الرّجل أن يهدّئ زوجته ويطمئنها بعد ذلك لأنّها ستشعر بالحزن نتيجة فقدانها لأغلى ما تملك. على الزّوجين أن يحذرا من إقامة العلاقة الجنسيّة (المضاجعة) مرّةً أخرى في الليلة نفسها؛ لأنّ ذلك يؤثّر بشكلٍ سلبيّ على المرأة. تعدّ مرحلة الاسترخاء آخر مرحلةٍ قد يصل إليها الزّوجان بعد الجماع؛ حيث إنّهما وصلا إلى نشوتهما الكاملة، ويشعران بهذه المرحلة بالتعب، ويكون الخمول ظاهراً عند الرّجل، وفي هذه المرحلة يجب ألّا يهمل الرّجل زوجته، وأن يُسمعها الكلام الجميل الرّقيق.

ملخّص

يسمع الكثير من النّاس عن ليلة الدخلة دون أن يدركوا المعنى الحقيقيّ لهذه الليلة وما يحدث فيها، ويمكن تعريف هذه الليلة بأنّها أوّل لقاءٍ (اتّصالٍ جنسيّ) يحدث بين الزوجين حسب الشريعة الإسلاميّة، وتكون الزّوجة قبل هذا الاتّصال عذراء لم يمسسها رجل، وعلى زوجها أن يقوم بفضّ غشاء بكارتها ببطءٍ شديد عن طريق مداعبته لها وتقبيلها وإثارتها جنسيّاً وتهدئة أعصابها، وبعد أن يشعر الزوج بأنّ زوجته أصبحت مهيّأةً للاتصال الجنسي، عليه أن يجعلها تنام على ظهرها ثمّ يقوم بفتح قدميها ورفعهما إلى أعلى، ليولج قضيبه بكلّ هدوءٍ ورويّة في فرجها ليفضّ غشاء البكارة عندها، أو أن ينام الرّجل على ظهره، ويقوم بإبراز قضيبه، ثمّ على الزّوجة أن تقوم بإيلاج قضيب الزّوج في فرجها ببطءٍ شديد دون ألم. ونشير إلى أنّه ليس من الضروريّ أن يُفضّ غشاء البكارة من أوّل يوم، فقد يحتاج إلى بضعة أيّامٍ أو عدّة ممارساتٍ جنسيّة بين الزوجين؛ وذلك لأنّ الغشاء قد يكون نوعه مطاطيّاً، وليس كما يعتقد البعض بأنّ الزّوجة في هذه الحالة تكون قد قامت بمجامعة رجلٍ بطريقةٍ جنسيّة من قبل، وننصح الزّوج بعد فض ّغشاء البكارة أن يترك زوجته كي تأخذ حمّاماً لتهدئة أعصابها، وأن لا يكرّر الاتّصال الجنسي معها في الليلة نفسها بل عليه أن يتركها لليلة أخرى كي لا يسبّب ضرراً ونزيفاً عندها.