أخر الأخبار
جيش المالكي يواجه متظاهري الموصل بالرصاص ..
×
الموصل - الكاشف نيوز :
اطلق الجيش العراقي النار في الهواء لتفريق متظاهرين حاولوا اليوم الاثنين الدخول إلى ساحة الأحرار وسط الموصل والتي تغلقها القوات العسكرية منذ نحو ثلاثة أيام. وحاول المتظاهرون اقتحام الساحة بعد ان أغلقتها القوات الأمنية منذ نحو ثلاثة أيام ومنعتهم من التظاهر فيها مما دفع قوات الجيش التي تحرس الساحة الى اطلاق رشقات نارية في الهواء لتفريقهم.
وحمل محافظ نينوى أثيل النجيفي قيادة عمليات نينوى مسؤولية صدم أربعة متظاهرين في ساحة الأحرار بسيارات عسكرية. وقال النجيفي إن "قيادة عمليات نينوى تتحمل المسؤولية كاملة جراء صدم قواتها أربعة من المتظاهرين في ساحة الأحرار، وسط الموصل، كما تتحمل مسؤولية إصابة أي متظاهر آخر".
وأصيب أربعة من المشاركين في تظاهرة ساحة الأحرار، اليوم جراء صدمهم بسيارات الجيش العراقي أثناء اتخاذه إجراءات لتفرقة المتظاهرين، منها إطلاق النار في الهواء.
وأصدر مجلس محافظة نينوى أمس الأحد قراراً يقضي بمنح موافقة مفتوحة للتظاهر، محذراً قيادة عمليات نينوى من عدم الالتزام بالقرار أو اعتراض المتظاهرين ومنعهم.
يشار إلى أن قيادة عمليات نينوى أغلقت، أول أمس السبت ساحة الأحرار وسط الموصل ومنعت المتظاهرين من دخولها بسبب "عدم حصولهم على موافقات رسمية"، فيما فتح الساحة المحافظ اثيل النجيفي وسمح للمتظاهرين بدخولها مؤكدا أنهم حصلوا على الموافقات الرسمية من المحافظة ومجالسها.
ويرفع المتظاهرون المحتجون في المحافظات العراقية 13 مطلبا اساسيا في مقدمتها نقل قضية وزير المالية رافع العيساوي وحمايته الى محاكم الانبار واطلاق سراح المعتقلات المتهمات وفقا لقانون الارهاب واحالة المتهمات بقضايا جنائية الى محافظاتهن وتعليق العمل بالمادة الرابعة من قانون مكافحة الارهاب وقانون المساءلة والعدالة .
وتتضمن المطالب التي تنشر نصها صحيفة (كتابات) العراقية ما يلي:
اولا: اطلاق سراح جميع المعتقلات المتهمات وفقا لقانون الارهاب واحالة المتهمات بقضايا جنائية الى محافظاتهن ونساء بغداد الى الانبار حصرا، ونقل قضية الدكتور رافع العيساوي وحمايته الى المؤسسات القضائية في محافظة الانبار ومحاسبة المقصرين والمغتصبين في الانتهاكات اعلاه علنا.
ثانيا: ايقاف تنفيذ احكام الاعدام استجابة للدعوات الدولية بوقف تنفيذ هذه الاحكام.
ثالثا: تعليق المادة رقم (4) من قانون الارهاب بجميع ومواده وايقاف جميع القضايا المتعلقة بهذا القانون لحين الغائه من قبل مجلس النواب.
رابعا: على مجلس النواب الاسراع بأقرار قانون العفو العام مع حذف الاستثناءات واطلاق سراح جميع المعتقلين .
خامسا: ايقاف العمل بقانون المساءلة والعدالة السيء الصيت لحين الغائه من مجلس النواب .
سادسا: تحقيق التوازن بجميع مؤسسات الدولة وخاصة العسكرية والامنية والقضاء والمباشرة بالاجراءات التنفيذية اللازمة وضمان العيش الكريم لكل العراقيين.
سابعا: الغاء قيادات العمليات بجميع محافظات العراق والاجهزة الامنية غير الدستورية وسحب الجيش من المدن والاحياء السكنية في بغداد والمحافظات ورفع الحواجز الكونكريتية كونها تمييزا عنصريا والعمل الجاد لضمان امن المواطن في العراق الجديد واناطة حفظ الامن للشرطة المحلية من اهل البلد.
ثامنا: اعادة التحقيق في القضايا التي تخص الرموز الدينية والوطنية داخل وخارج العراق امام جهات قضائية محايدة بعيدة عن التأثير السياسي.
تاسعا: تحريم استخدام الشعارات والعبارات الطائفية في مؤسسات الدولة وبخاصة الامنية، وكذلك وسائل الاعلام.
عاشرا: اجراء تعداد سكاني شامل قبل اجراء الانتخابات العامة مع ذكر تفاصيل الانتماء لجميع العراقيين من مذهب وقومية ودينية.
الحادي عشر: تجنب المداهمات الليلية العشوائية، والمتهم يتم القبض عليه نهارا وبالاساليب القانونية والغاء قانون المخبر السري لان بعضهم يكيدون العداوة الشخصية والطائفية .
ثاني عشر: الاسراع في تشكيل المحكمة الاتحادية العليا من القضاة النزهاء المهنيين الذين لا ينتمون الى حزب او كتلة سياسية معينة مشاركة في الحكم ، ليكون القضاء مستقل وغير مسيس.
ثالث عشر: اعادة جميع المساجد ودور العبادة واملاك الوقف والمواطنين الخاصة المغتصبة، تحت مفهوم المصادرة والغاء قانون رقم 19 لعام 2005 .
الموصل - الكاشف نيوز :
اطلق الجيش العراقي النار في الهواء لتفريق متظاهرين حاولوا اليوم الاثنين الدخول إلى ساحة الأحرار وسط الموصل والتي تغلقها القوات العسكرية منذ نحو ثلاثة أيام. وحاول المتظاهرون اقتحام الساحة بعد ان أغلقتها القوات الأمنية منذ نحو ثلاثة أيام ومنعتهم من التظاهر فيها مما دفع قوات الجيش التي تحرس الساحة الى اطلاق رشقات نارية في الهواء لتفريقهم.وحمل محافظ نينوى أثيل النجيفي قيادة عمليات نينوى مسؤولية صدم أربعة متظاهرين في ساحة الأحرار بسيارات عسكرية. وقال النجيفي إن "قيادة عمليات نينوى تتحمل المسؤولية كاملة جراء صدم قواتها أربعة من المتظاهرين في ساحة الأحرار، وسط الموصل، كما تتحمل مسؤولية إصابة أي متظاهر آخر".وأصيب أربعة من المشاركين في تظاهرة ساحة الأحرار، اليوم جراء صدمهم بسيارات الجيش العراقي أثناء اتخاذه إجراءات لتفرقة المتظاهرين، منها إطلاق النار في الهواء.وأصدر مجلس محافظة نينوى أمس الأحد قراراً يقضي بمنح موافقة مفتوحة للتظاهر، محذراً قيادة عمليات نينوى من عدم الالتزام بالقرار أو اعتراض المتظاهرين ومنعهم.يشار إلى أن قيادة عمليات نينوى أغلقت، أول أمس السبت ساحة الأحرار وسط الموصل ومنعت المتظاهرين من دخولها بسبب "عدم حصولهم على موافقات رسمية"، فيما فتح الساحة المحافظ اثيل النجيفي وسمح للمتظاهرين بدخولها مؤكدا أنهم حصلوا على الموافقات الرسمية من المحافظة ومجالسها.
ويرفع المتظاهرون المحتجون في المحافظات العراقية 13 مطلبا اساسيا في مقدمتها نقل قضية وزير المالية رافع العيساوي وحمايته الى محاكم الانبار واطلاق سراح المعتقلات المتهمات وفقا لقانون الارهاب واحالة المتهمات بقضايا جنائية الى محافظاتهن وتعليق العمل بالمادة الرابعة من قانون مكافحة الارهاب وقانون المساءلة والعدالة .
وتتضمن المطالب التي تنشر نصها صحيفة (كتابات) العراقية ما يلي:
اولا: اطلاق سراح جميع المعتقلات المتهمات وفقا لقانون الارهاب واحالة المتهمات بقضايا جنائية الى محافظاتهن ونساء بغداد الى الانبار حصرا، ونقل قضية الدكتور رافع العيساوي وحمايته الى المؤسسات القضائية في محافظة الانبار ومحاسبة المقصرين والمغتصبين في الانتهاكات اعلاه علنا.
ثانيا: ايقاف تنفيذ احكام الاعدام استجابة للدعوات الدولية بوقف تنفيذ هذه الاحكام.
ثالثا: تعليق المادة رقم (4) من قانون الارهاب بجميع ومواده وايقاف جميع القضايا المتعلقة بهذا القانون لحين الغائه من قبل مجلس النواب.
رابعا: على مجلس النواب الاسراع بأقرار قانون العفو العام مع حذف الاستثناءات واطلاق سراح جميع المعتقلين .
خامسا: ايقاف العمل بقانون المساءلة والعدالة السيء الصيت لحين الغائه من مجلس النواب .
سادسا: تحقيق التوازن بجميع مؤسسات الدولة وخاصة العسكرية والامنية والقضاء والمباشرة بالاجراءات التنفيذية اللازمة وضمان العيش الكريم لكل العراقيين.
سابعا: الغاء قيادات العمليات بجميع محافظات العراق والاجهزة الامنية غير الدستورية وسحب الجيش من المدن والاحياء السكنية في بغداد والمحافظات ورفع الحواجز الكونكريتية كونها تمييزا عنصريا والعمل الجاد لضمان امن المواطن في العراق الجديد واناطة حفظ الامن للشرطة المحلية من اهل البلد.
ثامنا: اعادة التحقيق في القضايا التي تخص الرموز الدينية والوطنية داخل وخارج العراق امام جهات قضائية محايدة بعيدة عن التأثير السياسي.
تاسعا: تحريم استخدام الشعارات والعبارات الطائفية في مؤسسات الدولة وبخاصة الامنية، وكذلك وسائل الاعلام.
عاشرا: اجراء تعداد سكاني شامل قبل اجراء الانتخابات العامة مع ذكر تفاصيل الانتماء لجميع العراقيين من مذهب وقومية ودينية.
الحادي عشر: تجنب المداهمات الليلية العشوائية، والمتهم يتم القبض عليه نهارا وبالاساليب القانونية والغاء قانون المخبر السري لان بعضهم يكيدون العداوة الشخصية والطائفية .
ثاني عشر: الاسراع في تشكيل المحكمة الاتحادية العليا من القضاة النزهاء المهنيين الذين لا ينتمون الى حزب او كتلة سياسية معينة مشاركة في الحكم ، ليكون القضاء مستقل وغير مسيس.
ثالث عشر: اعادة جميع المساجد ودور العبادة واملاك الوقف والمواطنين الخاصة المغتصبة، تحت مفهوم المصادرة والغاء قانون رقم 19 لعام 2005 .
آخر اخبار القسم
مختارات الكاشف
- زيلينسكي: استخدام روسيا لصاروخ جديد في الحرب “تصعيد خطير”
[المشاهدات: 1]
- الشرطة البرازيلية تتهم بولسونارو رسميا بالتخطيط لانقلاب
[المشاهدات: 1]
- وقف النار في الجنوب اللبناني وما بعد!
[المشاهدات: 2]
تابعونا على الفيس بوك