عمان - الكاشف نيوز
العناية بالمنطقة الحساسة بالوصفات التالية التي يمكن اعدادها في المنزل، والتي من شأنها أن تساعدعلى إعادة اللون الفاتح إلى المنطقة الحميمة هي الحل الأمثل لكِ. 1- اللبن الزبادي + دقيق الحمص + الكركم حضّري عجينة متماسكة من خلال مزجك الدقيق مع بودرة الكركم واللبن الزبادي. طبقيها على منطقتكِ الحميمة واتركيها لمدة 15 دقيقة قبل الاستحمام. 2- قناع البابايا إعلمي…
العناية بالمنطقة الحساسة بالوصفات التالية التي يمكن اعدادها في المنزل، والتي من شأنها أن تساعدعلى إعادة اللون الفاتح إلى المنطقة الحميمة هي الحل الأمثل لكِ.
1- اللبن الزبادي + دقيق الحمص + الكركم
حضّري عجينة متماسكة من خلال مزجك الدقيق مع بودرة الكركم واللبن الزبادي. طبقيها على منطقتكِ الحميمة واتركيها لمدة 15 دقيقة قبل الاستحمام.
2- قناع البابايا
إعلمي أنّ البابايين، وهو أنزيم موجود في ثمرة البابايا، يتمتع بخصائص تساعد على تبييض البشرة. ولكي تعدّي هذا القناع، حضّري هذه المكونات: نصف كوب من البابايا الناضجة وملعقة طعام من العسل. إغسلي البابايا، قشريها وقطعيها إلى مكعبات. اِطحنيها ثمّ أضيفي إليها العسل. اِمزجي المكونات جيدًا ثم طبقي المزيج على المنطقة الحميمة واتركيه لمدة 15 دقيقة قبل أن تغسلي هذه المنطقة بالماء الفاتر.
3- اللبن الزبادي + عصير الطماطم + عصير الحامض + دقيق الشوفان
اِمزجي دقيق الشوفان مع اللبن الزبادي، عصير الطماطم وملعقة وسط من عصير الحامض. طبقي المزيج على المنطقة الحميمة لنحو 15 دقيقة قبل أن تغسليها بالماء الفاتر.
4- اللبن الزبادي + عصير الأناناس
اِمزجي ملعقة وسط من اللبن الزبادي الطبيعي، وملعقتين وسط من الشوفان، وملعقة وسط من زيت الزيتون، وملعقتين وسط من عصير الأناناس الطازج، وملعقتين وسط من عصير الحامض. طبقي المزيج على المنطقة الحميمة.
ملاحظة:
-قبل أن تطبقي إحدى هذه الوصفات، من الأفضل أن تنتبهي إلى مدى حساسية بشرتكِ ولا سيما إذا أردتِ استخدام وصفة تحتوي على عصير الحامض.
-لا تتوقعي الحصول على النتيجة التي تريدين منذ التجربة الأولى، فتبييض منطقة المهبل يحتاج إلى العناية و… الصبر.
لتجنب الحالات المزعجة مثل الحكة والالتهابات، إليكِ طريقة غسل المهبل والحفاظ عليه في حالة جيدة:
-اِفعلي
ركزي على المنطقة المحيطة بالمهبل
على الرغم من أنه يجب غسل الجزء الخارجي من المنطقة الحساسة بعناية (الفرج)، إلا أنّ الجزء الداخلي (المهبل) يعتني بنفسه بشكل جيد. وبحسب الاختصاصيين في الأمراض النسائية “للمهبل آلية ممتازة تسمح له بالحفاظ على نظافته وبيئته الصحية.”
اغتسلي مرة في اليوم
إذا لم تغتسلي على الأقل مرة واحدة في اليوم، قد لا تتخلصي من العرق والإفرازات المتراكمة، وإذا اغتسلتِ أكثر من ذلك قد تزعجين التوازن الدقيق للمنطقة المهبلية.
أما بشأن كيفية التنظيف فاستخدمي يدكِ أو قفازًا إسفنجيًّا بدلًا من الليفة التي تهيج المنطقة وتعرّضها للالتهابات. انتبهي هنا أيضًا من ظهور أعراض مثل الحكة والجفاف وتغيرات في الإفرازات المهبلية أو عدوى فطرية، لأنّ الاغتسال كثيرًا قد يؤدي إلى هذه الأعراض.
-لا تفعلي
غسل المهبل بغسول الجسم
بشكل عام، الرقم الهيدروجيني Ph للمهبل 3.5 إلى 4.5 (على سلم من 0 إلى 14). حين تستخدمين صابون للجسم، يكون رقمه الهيدروجيني عادة حوالى 8، ما يؤدي إلى التهيج والروائح الكريهة. يفضل دائمًا استخدام الصابون الذي لا يحتوي على رائحة، لأنه لا يحتوي على عطور قد تكون مهيجة. علاوة على ذلك، الصابون على شكل لوح هو دائمًا الخيار الأفضل للجسم، لأنه يحتوي عادة على كمية أقل من الكحول والعطور. انتبهي بشكل خاص إلى ظهور الحكة أو الجفاف أو التغيرات في الإفرازات المهبلية، أو العدوى الفطرية، وهي علامات تدل على أنكِ بحاجة إلى صابون ألطف.
الدش المهبلي
من الضروري جدًّا أن تعرفي أنّ هناك بكتيريا مفيدة وبكتيريا ضارة. فعن طريق غسل الجزء الداخلي من المهبل، فأنتِ تدمرين النوعين. التوازن بينهما مهم للغاية، فإذا تخلصت من البكتيريا المفيدة قد يعرّضكِ هذا لإمكان استعمار البكتيريا الضارة في المهبل. وقد يؤدي هذا إلى التهاب فطري أو بكتيري أو أيّ نوع آخر من الالتهاب.