عمان - الكاشف نيوز
يلجأ الكثير من الرجال إلى تناول الحبوب المنشطة جنسيا، وذلك لزيادة الخصوبة، ولكن هناك العديد من الطرق التي يمكن من خلالها تعزيز الخصوبة، وفق ما أورد مواقع "bestlifeonline " و"webmd" و"insider".
1- تناول المزيد من الفواكه الحمضية:
تناول الكثير من الفواكه الحمضية يساعد على زيادة الخصوبة، ووجدت دراسة نشرت عام 2002 في مجلة Biological Psychiatry أن الأفراد الذين تناولوا كميات كبيرة من الفاكهة المليئة بحمض الأسكوربيك مثل البرتقال والجريب فروت يميلون إلى ممارسة العلاقة الحميمة أكثر وأفضل.
2- حل النزاعات:
تؤثر مشاكل العلاقات على حالتك المزاجية والرضا العام، وبالتالي تؤثر على الرغبة لديك.
3- الحصول على المزيد من النوم:
الحصول على النوم الكافِ يوميا (من 7 لـ9 ساعات) يمكن أن يساعدك على زيادة الرغبة لديك.
4- تقاسم الواجبات المنزلية:
إذا وجدت نفسك تقوم بأعمال منزلية أكثر من أعمالك الأخرى المهمة، فإن ذلك قد يفيد الدافع الحميمي لديك، وفي دراسة نُشرت عام 2018 في مجلة Socius: Sociological Research for a Dynamic World ، وجد الباحثون أن مشاركة الأعمال المنزلية وخاصة تنظيف الأطباق كانت مرتبطة بحميمية أقوى.
5- تناول كوب من القهوة:
القهوة توقظك وتمنحك الطاقة وتعزز الدافع الحميمي، ووجدت دراسة نشرت عام 2015 في مجلة PLoS One أن الرجال الذين يستهلكون ما بين 85 و 170 ملليجرام من الكافيين يوميًا كانوا أقل عرضة بنسبة 42٪ للإبلاغ عن ضعف الانتصاب.
6- تناول البطيخ:
وجد بحث عام 2008 من جامعة تكساس إيه آند إم أن البطيخ يمكن أن يكون لها تأثيرات شبيهة بالفياجرا على الجسم، مما يمنحك رغبة حميمية قوية، وذلك بفضل المركبات التي يحتوي عليها.
7- تناول تفاحة أو اثنتين في اليوم:
وفقًا لدراسة عام 2014 نُشرت في مجلة Archives of Gynecology and Obstetrics ، والتي وجدت أن أولئك الذين يأكلون تفاحة واحدة على الأقل يوميًا يتمتعون بنوعية حياة جسدية أفضل من أولئك الذين لم يفعلوا ذلك.
8- تناول عصير الرمان:
في إحدى الدراسات التي أجريت عام 2012 من جامعة كوين مارغريت في اسكتلندا، لم يساعد تناول كوب واحد فقط من عصير الرمان في اليوم على تعزيز الحالة المزاجية للمشاركين، بل زاد أيضًا من كمية هرمون التستوستيرون في أجسامهم، وهو الأمر الذي أدى لاحقًا إلى رفع الرغبة الحميمية لديهم.
هؤلاء يجب عليهم التوقف عن ممارسة العلاقة الحميمية في هذه الحالات:
- إذا كنت تعاني من التهاب المسالك البولية:
عندما تكون في ذروة التهاب المسالك البولية، فيجب التوقف عن القيام بعلاقة حميمة ويجب أن تنتظر حتى تنتهي من تناول المضادات الحيوية وتكون خاليا من الأعراض لمدة أسبوعين على الأقل.
خلاف ذلك، فإنك تخاطر بتفاقم التهاب المسالك البولية قبل أن تختفي تمامًا، بالإضافة إلى التسبب في الألم أو الانزعاج.
- إذا كنتِ تعانين من عدوى الخميرة:
يمكن أن تؤدي ممارسة العلاقة مع عدوى الخميرة إلى تفاقم الأعراض ويمكن أن تسبب الألم والعدوى، بالإضافة إلى ذلك، من المحتمل أن تنتقل العدوى إلى شريكك.
- النزيف المهبلي:
ستعاني معظم النساء من بقع دم متقطعة أو وخزات من الألم أثناء الإباضة، ولكن إذا كنت تعانين من ألم أو نزيف مستمر، فعليك تجنب الجماع، ويمكن أن يكون الألم أثناء الجماع أو النزيف بعد الجماع علامات على وجود تشوهات في عنق الرحم.
- عندما يكون لديك عدوى:
إذا كنت تعانين من أعراض عدوى في الحوض أو المهبل مثل إفرازات كريهة الرائحة، أو حكة شديدة في المهبل، أو الحرقان، أو ألم في الحوض، فيجب عليك تجنب ممارسة العلاقة الزوجية حتى زيارة الطبيب، كما إن ممارسة العلاقة الزوجية مع عدوى مهبلية ليست مؤلمة فحسب، بل يمكن أن تتسبب في انتشار العدوى إلى أعضاء الحوض وتصبح أكثر حدة.
- بعد الجراحة:
بعد الجراحة يجب عليك استشارة طبيبك حول متى يكون من المناسب استئناف ممارسة العلاقة الحميمية.