أخر الأخبار
الأمير علي.. طموح مشروع لرئاسة الفيفا
الأمير علي.. طموح مشروع لرئاسة الفيفا

عمان - الكاشف نيوز

يخوض الأمير علي بن الحسين، نائب رئيس الفيفا السابق، انتخابات رئاسة الفيفا المقرر لها يوم 26 شباط الجاري، وفي منافسة مع كل من البحريني سلمان بن إبراهيم آل خليفة، رئيس الاتحاد الأسيوي لكرة القدم، والسويسري جاني إنفانتينو، والفرنسي جيروم شامبانيي، والجنوب إفريقي طوكيو سيكسويل. وفيما يلي أبرز الحقائق عن الأمير علي بن الحسين قبل إجراء الانتخابات: - ولد في العاصمة الأردنية عمان عام 1975، وهو الابن الثالث للراحل الملك حسين. - نافس سيب بلاتر في انتخابات رئاسة الفيفا في  أيار الماضي، لكن رغم حصوله على دعم أوروبا وبعض الدول الأخرى فإنه خسر بنتيجة 133-73 صوتًا في الجولة الأولى من التصويت.. ورغم أن هذا العدد لم يكن كافيًا لحسم بلاتر للانتخابات فإن الأمير علي انسحب قبل الجولة الثانية. - خسر أيضا مقعده في اللجنة التنفيذية للفيفا لأن منصب نائب رئيس الفيفا الذي كان يشغله الأمير علي ذهب إلى رئيس الاتحاد الآسيوي الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة، بعد إجراء تغييرات بلوائح الاتحاد القاري. وينافس الشيخ سيلمان أيضا على رئاسة الفيفا. - قرر الترشح مجددًا لرئاسة الفيفا بعد أزمة فساد ضربت الاتحاد الدولي العام الماضي، وأكد أكثر من مرة في حملته الانتخابية حول العالم أن «هذه آخر فرصة للفيفا للسير على الطريق الصحيح». - تعلم الأمير علي في الأردن والولايات المتحدة وبريطانيا، ويحمل رتبة لواء في القوات المسلحة الأردنية. - أصبح رئيسا للاتحاد الأردني لكرة القدم في 1999 ثم أسس في العام التالي اتحاد غرب آسيا. - نجح في قيادة حملة لإلغاء قرار منع اللاعبات المسلمات من ارتداء الحجاب في المسابقات المختلفة. - اختير في 2011 كنائب لرئيس الفيفا عن قارة آسيا، وأصبح أصغر عضو في المكتب التنفيذي عن 35 عاما كما اختير كنائب لرئيس الاتحاد الآسيوي. - شغلت شقيقته الأميرة هيا، منصب رئيس الاتحاد الدولي للفروسية في ولايتين، بينما شقيقه الأمير فيصل هو عضو باللجنة الأولمبية الدولية.   نقاط رئيسية في برنامجه الانتخابي: - يدعم زيادة عدد المنتخبات المشاركة في كأس العالم لكنه لم يحدد عدد المقاعد الإضافية التي يريد إضافتها للنهائيات، ويضمن لكل الاتحادات القارية عدم فقدان أي مقعد حالي في كأس العالم. - يرغب في زيادة المبلغ المالي الممنوح سنويا من الفيفا للاتحادات الوطنية من 250 ألف دولار إلى مليون دولار سنويا. - يريد أن «يقلب الهرم رأسا على عقب» عن طريق منح المزيد من القوة «للاتحادات الوطنية واللاعبين والمدربين والمسؤولين والمشجعين والرعاة».