أخر الأخبار
الأردن أشرف الأوطان { مسيرة وتحدي }
الأردن أشرف الأوطان { مسيرة وتحدي }
- الأردن أسقط أحلام هربرت صموئيل والفكر الصهيوني منذ ١٩٢١ نحو الكيانية الوطنية الأردنية ...
- الأردن خاض حرب ٤٨ وأنقذ الضفة الغربية والقدس، وأتى بجند الإغتصاب أسرى مكبلين، في زمن الهزيمة ..
- الأردن تجاوز مرحلة الإنقلابات العسكرية وأعواد مشانقها وزنازينها، وهتافات الحناجر ولعبة الكراسي، وأتجه نحو البناء والإنجاز، وكان معجزة المنطقة ....
- الأردن أسقط بدم شهدائه الأبرار أن يوقع وثيقة الإستسلام في حرب الكرامة، وأعاد للأمة كرامتها وشرفها بتحطيم أسطورة الجيش الذي لا يُقهر، وجُند العدوان والغطرسة ودبابته، معطوبة في ساحات عمان المنتصرة .....
- الأردن أسقط لعبة أيلول ومخططاتها الدولية والإقليمية بالحل البديل على حسابه ومشروع مؤامرة تصفية القضية المقدسة بالحقوق الوطنية الفلسطينية على أرض فلسطين ....
- الأردن سعى في عام ٨٩ لتشكيل تكتل عربي ليأخذ العرب حصتهم في نظام دولي بدأ يتشكل ، وسعى لتشكيل الفيلق العربي بوعي قومي لما هو قادم على المنطقة برياح عاصفة هوجاء ....
- الأردن انحاز للحل العربي ورفضه لإحتلال الكويت عام ٩١،ومحذراً من تبعات التدخل الأجنبي والتدويل
- الأردن تجاوز الحصار والمقاطعة الدولية عام ٩١، والتفسيرات الخاطئة لموقفه ....
الأردن تجاوز لعبة إستثناءه من مؤتمر مدريد، ومخططات تدفيعه الثمن، وأستطاع قبول التحدي والتصدي ....
- الأردن تجاوز حرب احتلال العراق ٢٠٠٣ ومحاولات إطالة أمدها، للتدخل من خلال أراضيه، ولفرض واقع جديد على الأردن، ولحل القضية الفلسطينية وتصفيتها ....
- الأردن تجاوز أحداث الربيع العربي وإنحرافاته وأختطافه بتدخلات تستهدف إسقاط الدولة الوطنية العربية، على حساب المطالب الشعبية الحقيقية في التغيير ....
- الأردن تجاوز لعبة الأرهاب ومكامن الشر بأهدافها الخبيثة، وكل محاولات العبث، التي أشعلت حروب بالوكالة في المنطقة ...
- الأردن لم ينخرط في لعبة الطائفية والمذهبية وكل شعارات التفتيت، كمشاريع إمتداد النفوذ والهيمنة والإستلاب ....
- الأردن لم يخذل الأمة وشعوبها في رسالته ومواقفه وثوابته القومية، نحو قضاياها المصيرية ومستقبل اوطانها وشعوبها، وبقي الخزان الإستراتيجي للأمن القومي العربي ...
- الأردن حقق مكانة عالمية ومحترمة، بنسج علاقات متوازنة مع العالم بأسرة ....
- الأردن بقي الملاذ الآمن والظل الوارف لأبناء الأمة كلما أشتدت عليهم ظروف بلادهم وتكالبت الدنيا بشرورها عليهم ....
- الأردن على الدوام مع الأمة بأوطانها وشعوبها دون مِنة أو مطمع أو مكسب، ونهج ثابت، بأن أمن اي قطر عربي، هو من الأمن الوطني الأردني، ومع أمن وإستقرار كل قطر عربي شقيق وإن شُحت موارده وقست الظروف بأحوالها....
- إنة الأردن العربي الهاشمي ، جذورة ممتدة في رحم الأمة رسالةً ووجوداً ، ماضياً وحاضراً ومستقبلاً، ونبع عروبي صافي مع الأشقاء، وفي الخندق الفلسطيني حتى تقوم الدولة الفلسطينية كاملة السيادة والإستقلال بعاصمتها القدس، ولن يقبل بشرق أوسط جديد دون الأشقاء الفلسطينين.
الأردن عصي على الابتلاع والتجاوز، ويأبى تاريخه تشويه المرجفين .