أخر الأخبار


×
السلام عليكم
أنا فتاة في التاسعة عشرة من عمري، ملتزمة -ولله الحمد- كنت قد بعثت إليكم باستشارة مشابهة في العام الماضي تتعلق بنفس الموضوع، ألا وهي أني معجبة بصديق لأخي، نظراً لأدبه ودينه وتقواه، وحسن خلقه، وسمعته الطيبة.
أتمنى أن يكون هذا الشاب من نصيبي، لكني لا أدري ماذا أفعل؟ فأنا لا يمكنني أن أبوح لأخي بمشاعري، فيتواصل مع هذا الصديق، كما أني لا أتعامل مع عائلة الشاب ذلك التعامل الكثيف، فأنا لم يسبق لي أن تعاملت مع أخواته، لكني كنت قد تعاملت مع أمه، وهي في غاية الاحترام والذوق.
علمت مؤخراً أن هذا الشاب يبحث عن عروس له في الوقت الحالي، فانتابني شعور بالتوتر والخوف لكوني معجبة به لأخلاقه وآدابه الرفيعة، ولا أدرِي ماذا أفعل؟! هل أدعو الله أن يكون هو من نصيبي بالاسم، وأكرر الدعاء أم من الأفضل أن أستخير؟
أشيروا علي، ماذا أفعل؟
آخر اخبار القسم
مختارات الكاشف
- ترامب: بوتين يريد إنهاء الحرب مع أوكرانيا
[المشاهدات: 2]
- ترامب: بايدن أسوأ رئيس في تاريخ الولايات المتحدة
[المشاهدات: 4]
- ليبرون جيمس أول لاعب بتاريخ “إن بي إيه” يسجل 50 ألف نقطة
[المشاهدات: 4]
- الإمارات تدين الهجمات المسلحة على قوات الأمن السورية
[المشاهدات: 4]
تابعونا على الفيس بوك